وسُبْحآنَوووه وقَدَرَو عَلَّيك وخُلُوّك تِنِسى أَحَبَّآبَك
لآبََتَّسأل عَلََّيِّنا خَلاَص قَفَلَت بوَجَّهَنا بآبَك
لاعَادَ زَلَّه وطَلّه يحَقَّ لَكَمَ لَنْا الله

*

ما أنام ..
+ وَأوهاام ،

.





عشتُ هذا اليومَ ألفَ مرّة ،
لكنني .. ما عشتُهُ إلا [ مَرّةً ] .!


.

.

الأعَذارُ العَدِيدة دائِماً مَا تكٌونَ أقّل إقنَاعاً مِن العُذرَّ الوَاحدْ




.

.

قدَّ تنموُ الصَداقة لَ تُصبحَ حباً ,
ولكِن الحُب لاَ يتراَجع لِ يُصبَح صَّداقة




.

,

لو تمنيُتَ حدوثَ شيءَ منُ آلمستحيَلآتُ !
لَ تمنيتُ أنَ أملكُ ( قلباً منُ آلأسفنَج ) ,
قلبَ يلآئمُ طبيعة أحلآميُ , وآلحلُ آلأمثلَ لِ صدمآتيُ !
قلبُ يمتصَ حتىُ يشبع ولآ يتعبَ ,
يمتصُ آلأميَ و آوجآعيّ ,
و حينُ يجد منُ يمسكه بِ آهتمآمُ
(يفرغ مآبَه بكلُ سَهوله )
فَ يرجع كمآ كآنُ و آجممملُ !

أعــآهدڪ . .

بالڷي خڷقڼآ مڼ آڷطيڼ . .

تبقى بقڷبي ڷيڼ تفڼى حيآ آ آ تي . .