تـدريْ ؟
حتى لـو إنيْ إشتقتَ
مـآبيـكَ تـدريْ
بـَ سكتَ ,
و بـَ بلع ‘’ غصة آلشــوق ‘‘
و أســريْ !

.




أيام مرّت ليتَها بـ تْعود ! ،
بـ ذكِر الناسِي بها
لي هو نسى وَعْدي .

جَمرة غضى . . أضمهَا ب كَفي
أضمهَا حيِل . .
أبي الدفَا . . لوُ تحترِق كَفي
وأبي سَفر ل الليل




















البَدر.

**

اهَدَّأ مَنّ كذا شويه إذا وَدَّك تراضيِنّي
أَنَا إنسآنه رُومآنْسِيّه تعَلَّّم كَيَّفَ تغلَّيِّني !
كَلاَم الشَوَّقَ سَمََّعْنِيّ إِذَا أَقْبَلَت تدَلَّعَنِيَ
تَغَزَّل بهدّب عَيْنِيّ كَلَِّمَنْي بحَّنيه
تراك أَنْت عَلَّي غَلْطآن وقاسِيَ شوي بااسْلُوبك
أَنَا في حَضَرَتك وَلْهآنَ حَرَامْ أَرْفَق بمَحْبُوبك
لاِتَّهَمَل أَحَّاسِيَسي , وأَغْرَقَ في هوَاجيسي
وأَفْهَمَ ماحََّصَلَ فيِنّي خَلّ عَنْك الأَنَآنِيّه
لآتتَعِبَ في تدَلِيَلِي ولافي يَوْم تتَمَّلَل
أَنَا ياصْبَحَي ولَيْلِيّ أَحَبَّ أَزَّعَلَّ وآتَدَلَّلَ
لآتزعَلَّ وتتغَلَى حُلْو مَنّك الَغْزَلَّ والله
تَحَمَّلَ لآتجافّّيِنّي وآصونك دامْنِيّ حَيّه

.

كُوني بَ القرب مِني دآئماً

.













إِيييهَ تَشْبهَ طَفلْ طَارْ بِ : سمَاءْ الجنَّـهَ *







.

.

.

- لِيهَ أَحمَّلِكْ ذَنبْ الحُبْ ـوَ ذْنُوبِيَ ؟

.

لِـ المطار !
وللممرات الحزّينه
للشموع .. وللغيآب | و للجروّح
من يصّدق !
ماهّو في نفّس المديْنه :
علموني ,
ان ضاق صدري / وين اروح ؟

اجامَْلَكَمَّ وأَنَا مآنِيّ بسآلِيّ !
مِشّاكَّلَ في |[ ضَمِيرِيّ ]| داخََِليّه ,

( دَخِيل الله مَنّ هَمَِّ جـرآلِيّ *

فَديتكَ خلنـي آرحـل و أنـآ فٍ دآخلـي حبكَ ..

آليمـه صدمتـي منكَ و لكـن بـآقيـ آحبكَ ..