الدْعْوُه للَمَيّت كَ هَدِيّه تُقَدْم لَه
" اللهم آرزقه جنتّك "

وَ مَرّتْ سَنّه " نُيُوزَلنّديِه "
بَ تنّوُر ديِرتنّا مِن الرّيَآض لَ ( دُبّي ) ,


يَ مَرحَبا وَ الله : )
فَرّحَة آمّك تَسْوى كُوُن : $

في يوم شديد الحراره
في عآصمة بلادي الحبيبه
هطل علينا خبر محزن
خبر كآد يخنقني حتى آموت
في البدآية تشتت
وفي النهايه فرآق أبدي
تخذلني يدآي بوصف تلك الليله
لما تحتوي من دموع ,
و صنآديق الذكريات
التي آصبحت تتوزع بكل ركن
كآد الموقف لاينسى
مادمت حيه
تم إعلان موعد الدفن
و أصبح الخبر حقيقة لا خيال
و بعد إستلام الجثه
كآدت نفسي أن تخرج من محلها
لأنه بالفعل حقيقه ذلك الفراق
ذهبت الى الصاله آريد
بشآره إنه ليس ذلك العم بَ الكفن
لكن ( قدر الله وماشاء فعل )
تم وضعه بدآره الأخير
مرتجين الله العفو عنّه
ودعوه بدموع
ودعوات نآبضه من قلب صآدق
و تمت بدآية الفراق بالعزاء الأول يليه ماتبقى
و كآن الصمت يخيل الموقف
ودقآت رنين تنقل الأحدآث
وكآن كل حدث كَ سكين حآده على قلبي




رحل عمي وكآد الموت يآخذني
..................رحل عن دياره و أحبابه و أخوانه
ودع هالدنيا بنبرة تصدقوا عنّي
...................أنا رآحل لدآر الله وحده وسبحآنه
ترحموني وأستبيحوني وحللوني
..............آنا رآيح بعون الله و مآبي إلا غفرآنه

نبّي مَكّه
يعنّي لاتسوون آنفسكم مآقريتوا
< نآكبتكم

يَ الله متى يجي شهر ( ثمّآنيّه )
الله يكتب لي و آشوفه هالسنّه


لبّى آخوي أنا

يَ رب مُعَدلِي كوُيس : |

17 / 6 / 1432
سنّة الفرآق

بعد الهدوء آتت بشآره فرآق
بين التهنئة وَ التعزئة
" سآلِم " صآحب
الوآحد و العشرين عآم
رحل رحيّل مرتآح , نآطق
( لا إله إلا الله )

" من كآن آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنّه "
بإذن الله يَ السلّم إنك ب جنّآت النّعيّم

* الله يغفر لك يَ رب .

نلزم الصمّت وتخنقنّا العبره
عندمآ نحّن لشخص مآ

# نبض بَ 20 / 7 / 1432 هـ





في صباح كان الكل في عبور
............. يهتف ب ضحك و صباح في طهر
ثارت ضجه كلهـا من خطـور
.............. صاحب الكامري ي ناس في خطر
شايـــل اخوانـه رايـح يدور
............... القدر مكتوب من قبل عمره شهر



بعض الابيات نسخته هنّا ..
القدر آخذ مننا شخصين غاليين , تمنينا من كل قلوبنا
يكونون معنّا بَ رمضان | لكن الدعوه اصبحت افضل من الامنيه لهم

بإذن الله نكون واياكم ب جنات الخلد , يَ احباب