لن أكون مبالغا لو أسميت هذه المقالة بـ ( مقالة الأسبوع)
ولن أظلمها لو ذكرت بأنها أروع ما قرأت حول الأوضاع الهلالية المتقلبة خلال هذه الفترة
فعليا.. أبتلي الهلال بنوعية من الجماهير لا تبحث الا عن الأخطاء لتتحدث حولها وتضخمها
نوعية لاتعرف التصحيح بقدر ما تبحث عن التحطيم
هجمة غريبة طالت الكثير من أبناء هذا الكيان الأزرق..
قد نتفق معهم في دوافعهم.. وفي مسببات أحاديثهم
ولكن يجب أن نقول.. قف 
أمام أساليبهم التي تهدم ولا تبني.. وتحطم ولا تقوّم
وهنا تظهر قيمة الأقلام الرزينة والواعية.. ويتضح دورها
أعجبت كثيرا بتواجدك
وأسجل اعجابي الكبير بفكرة موضوعك ومضمونه
للتثبيت
خالديني BBP