بدونِكْ إنتْ , ما تِضْحَكْ حَياتي وترْمِشْ سنيني مِثلْ شَاعِرْ عِجَزْ يوصَفْ شعُوره وخانه التعبير أنا ضايع .. ولا أدري مِنْ فراقِكْ .. أنا ويني مِثلْ طيرٍ كِسَرْ بُعْدِكْ جَناحَه وما قِـدَرتْ آطيـر أحَاولْ أبْتِسِمْ وأنْسَى ولكنْ وشْ ينسينـي..؟!