إلى الدكتور / حافظ المدلج وإلى لغات العالم في وطننا الكبير وإلى الكـــل,,
بإحترافية القرارات ( وتكتيم الأفواه ) تنطلق الترسبات من خلف حضور أي فكرة,,
عنديما يحين قتل أي فكره في ( مهدها ) قبل أن تنضج,, تضيع أفق المنافسات الشريفه في بلادنــا,,!!
أعجبتني الأقلام التي مازالت تنافح على مختلف ( ميولها ) من أجل هدف,,
لكن لم تعجبني طريقة ( جني ) الأمور بطريقة عقيمــة,,!!
للأسف ورسالتي الشخصيه موجهه للدكتور حافظ المدلج لإن له يد في المحاولة لتطوير رياضتنا إن لم أقل انه اقوى الأيادي بمايحمله من فكر تدعمه نظرات مستقبليه لكن اقولها بالفم المليان ( أنت بينهم ) يادكتورنا ونحن بعيد فمن له اليد الطولى,,!!
لماذا تخاف وأكررها ( تخاف ) ومعك سلاح ( الأهداف ) المرسومة,,!!
هل لإنك غير ( أميري ) مثلا,,!!
أم هل لإنك غير ( تاجر عقار ),,!!
يادكتور حافظ ( أعجبتني ) رسالاتك في غضون أيام للمجتمع السعودي,,!!
لكن كنت أبتسم وأقول هذا وهو ( الدكتور ) يمارس دوره كدور أي مشجع عادي,,!!
هذا وهو ( المسؤول ) يطلق الرؤى ولكنها تقتل وأنت تعلم وأنا ايضا اعلم والكل يعلم,,!! ( حتى هربت ),,كحل يدين القوة في القرارات قبل تطبيقهــا,,!!
لماذا ننافح من اجل ( شرف العذرية للرئاسة ) إذا,,!!!
الإحتراف لم يكن يومـــا هو ( الجنازة ) في الوطــن يادكتورنا,,!!
حتى نعطيه حيز كبير من اهتماماتنا التي تحتاج فهم ( الإحتراف ) أصلا,,!!
فالقرارات ( جنازة ),,!!
والعفو ( جنازة ),,!!
والدعم ( من هنا وهناك ) أكبر جنازة,,!!
حتى ( كذب المسؤولين ) جنازة,,!!
مانحتاج تطويره ليست أوراق إحترافيه,,!!
مانريد تطويره بصدق ( في تعامل حضاري ) يلغي جوانب الفروقات بين حياة المواطن والمسؤول,,!!
مشكلتنا كعرب ( أننا ) نخاف من سطوة المسؤول ولانواجهه بأخطائه وعيوبه وكأنه ملاكا من السماء,,!!
كل الأقلام تمارس الخوف حتى لو امتلأت الصفحات تنادي بتطوير وغير ذلك,,!!
الخوف من عدم ثقة تربى عليها الناشىء في عدم مواجهه من هو أكبر منه اسما وسنا,,!!
رغم ان العلوم الإنسانيه فيها مجالات لن أطرحها في هذا المقال المتواضــع,,!!حتى لا أظهر قوى ( الشر ) في وطننا وماتعانيه من الـــ ( أنــا ) والعظمة وشوفه النفس حتى,,!!
حتى نتحرر فليجلس المسؤول على طاولة المحاكمة الشريفة مع أبناء الوطن الأصليين,,!!
يبادلهم الرأي وجها لوجه,,!!
ومن الرأس للرأس,,!!
غير ذلك صدقني من حول المسؤول هم ( يقتلون الطموحات ),,
والمسؤول يتفرج,,!! ويبارك القرارات,,!!
أمهلنـــا الرب :
حتى نكتشف الأقنعة من جذورهـــا,,
فلم تعد هناك رسالة شريفة في هذا الزمن ومن يحاول ( يقتلونه ) كما قتلوك يا دكتورنا وقتلوا غيرك ,, لتهرب وتترك لهم الحريـــة,,!!
أنت أكاديمي وتحمل المؤهلات ومن في اللجنة شهاداتهم لاتساوي نضجك وفكرك ورغم ذلك ( هربت ) ولامك الكثير لكن أنا لا ألومك لإنهم للآن لم يستوعبوا درس ( العظمة ) في تطبيق الأنظمـــة,,!! لكن اقول أنك خفت والخوف هنا يجب ان ترميه من اجل الحق ولاتثبت عليك الأنظمة المزورة وتقول ( فعل وفعل وفعل ) وعندما انتهى الدور نسى مافعـــل,,!!
خلاص من ماجاء في التحقيقات وضعت للأسف ( رياضتنا ) تحت أقل اولوياتي الشخصيه فهي ( منتنه ) ( منتنه ) ( منتنه )!!
لكن هي نصيحة للشرفاء وانت ان شاء الله أحدهم رغم ( هفواتك بداخل بعض القرارات ),,!!
لماذا ننسى قضية ديمبا,,!!
لتظهر أختها ( التزوير ) بنفس الوتيرة,,!!
أعرف انها اكبر منك شخصيا وبها ( واسطات وشفاعات ) حتى لو خرجت تجاهر بالخطأ,,!!
إذا فلنترك الحرية ( للأمعات ) يمارسون دور الحرية في تكتيم الأفواه,,!!
بسلاح ( الفروقات الشخصيه ),,!!
حتى لانخسر العقول دعوها تنطق,,!!
فلتنطق ان اردنا تطوير,,!!
أمــا بهذا الوضع فلنلعب :
توم جيري في انطمتنا وفي رياضتنا,,!!
رياضة بدون صوت,,!!
هي رياضه ( نفـــاق ) وتظليل,,!!
واصلوا يا أسماء الشرف في صحافتنا فأصواتكم عاليه رغم انها تقتل ببطء,,!!
موتوا شرفاء ولاتموتوا وفي قلوبكم ( غير الشرف ),,!!
دكتور حافظ أنت تحدثت,,!! بكلام بين السطور,,!!
رغم بعض الأخطاء إلا أنك أدنت ( الزمن ) لكن من للحق إن هرب المسؤولين,,!!
للرياضـــة :
عندما نخاف من الأسماء بداخلها فنحن ( لانفكر ) في التطوير,,!!
المسؤول والحق وجها لوجه فمن ينتصر,,!!
رسالة شخصية للدكتور حافظ :
اظهرت جانب صعب حله,,!!
يعني بالعربي :
حطمتنــــــــا وأنت المسؤول,, فكر فيها لماذا قلت حطمتنــا,,!!
لمن سيردون ويقولون أنت لم تقل الحق,,!!
فالحق فوق مستوى الكل بمافيهم ( المسؤول الدكتور حافظ ),,!!
رغم ذلك ليـــه ( تهرب ),,!!
نريد الإجابة,,!!
اقصد هي معروفه,,!!
لا حق في رياضتنا فهي ( ياويلك ياللي تنتقد في الوجه )!!
فأنت مواطن والمنتقد ( مسؤول وأمير ),,!!
همسه للبعض بالعربي الفصيح :
لانمثل بعضنـــا حتى في ( الأسمـــاء ),,!!
فهــو حافظ وانا ( الســامي ) هل وصلت,,!!
وعلى دروب الخيــر نلتقي أحبـــه
الســـامي كسمـــو الهـــلال1982