صَديقي الغآئبُ خلفَ المدىَ ! هل تُدرِكُ حجمَ البؤسْ الذي يَرتمي فوقَ كَتِفينَآ ونحنُ نُجآهِدُ ذوآتنَآ جهلًآ وَ زورًآ ‘ [ أنْ نكونَ بخيرْ دونَ اجتمآعْ ] ,