آلاهمَالِ وَ عدددم الاإهتِمامِ !
هُو منُ آگثَر الاإشياءءُ آلمُسبِبھَہ للِآلم ،
خصُوصًا عندِمآ يأتيُ من شخصُ گانْ
يُشعرگ بأنگ ‘ ( آهّم ماإ عندُه ) ?!
فَ يجُتاحِگ شعٌور مؤلِم : '(
وَ يقَتلگ آلسُؤال :
هلِ توقفّ عنُ معزتي ؟!
هل آصبحتُ لا آهِمھُہ ؟!
هل آصبحُح وِجوديُ وَ عدمھَہ
سُواءءء لدِيھَہ ؟!
وَ سوف تعيش بذلك الألم
وَ تلگ آلحيرھَ القَاتلھَہ . .
الى ان يُثبت لِگ هُو عگسَ
ذلگ منُ تلقاءِء نَفسھَہ . . !!
لأنُ آلاهُتمام هُوَ الشيُءء آلوحِيد
الذي لا ( يُعاتب ) فيھَہ