يامنبع الثلج كيف تصب لي جمرة
وإنت السحايب بكفك والضمأ فيني
ياشين هالليل كنه طايل عمره
أحس وجهه تعلـق في شراييني
؛؛؛
من حجة العام جرحي ماقويت امره
لاقلت هانت [رفــــــع صوتـــــه ينــــــادينـــــي]
والبارحة من طعونك كانت السمرة
مابين نزف القصيد وفركة إيديني
؛؛؛
أذكرك كان الغلا فنجال مـع تمره
أيام تقدع غلاك ومجلسك عيني
تضحك وانا في سعادة غامرة غمرة
تحكي واقول الغلا جاني يواسيني
؛؛؛
ومن الخجل لا نظرتك تشتعل حمرة
كنك شربت الزمان اللي يبكيني
عزاي في وقتي اللي فاتني امرة
إني الى الحين مالي من يعزيني