هلْ أنَا هُم أمَ هُم أنَا . . ؟!
عُذراً يَ جنونْ الحرفْ ،
مزدحِمةً بيْ ولاَ يقرؤنيْ سِوايْ . .
وَ طالمَا بوحيْ سرابْ مُندثِر ،
إذنْ النسيانْ قلبُ صفحةٍ مِن كتابْ الأيَام . .
وَ حيثْ هطولْ الروَح بِ إبتسامَهْ ،
هُنالِك أمنيَه وَ حُلـمْ . .
حقاً ، شُكراً ذاتيْ الطفوليَه !
وَ عفواً هُم الحياتيَه . .