حرفاً أتعبتهُ هالاتّ الصمتّ . .
غُصّ بِ مُر العبرّه . .
للِيزدحِم بِ ذكرياتّ فانيّه ()
متأمِلاً للِبداياتّ حتّى أتسعتّ إبتسّامتهّ ,
أنصتّ للِحديثّ حركاتِه المُقربّه . .
حتّى أرتوّىّ للإمنيهّ مُستقبليهّ ()
تفردّ بِ روحّ الصبَر . .
حدّ إكتسائهّ بِ صدمَة اللااشيّء . .
فّ هلّ للِحرفّ أنّ يرويّ أقصوصتِه قُبيلّ سُباتّه ؟!
رُبمّا معّ البسمهّ . . !