!
عجبي لحال العاشقين لما ارى
لا يكره المجني عليه الجاني
..
2011 لمن :
للوفاء ام للخيانه
للولاء ام للغدر
للنصر ام للظلم
للفرح ام للحزن
للشجاعه ام للخوف
للصدق ام للكذب
ام لميادين التشهير ؟
2011 لمن :
للموسم الأستثنائي او للمال او للهلال ) -
ماذا بقي للوفاء في اجساد البشر ؟
سأستخسر لحظة وفاء مع اي شخص كان مستقبلا فالحاضر اصبح غابه !!
( رحل كابتن الهلال )
بأمر من وبموافقة من ؟
وكيف ولماذا ؟
من هو الذي قام بالتجرأ على الهلال و جماهيره بهذا الفعل ؟
الرئيس ام العضو ام الأداري ؟
يا لسخرية القدر
.....
كل تصريح كان تلميح !!!
يابن مساعد ممكن تترك التويتر شوي بس و تركز معي و تجاوب :
سؤال :
من رئيس النادي ؟
انا اتحداك تجاوب !
وش اخر اخبار ايمانا و الدكه اللي كنت حريص عليها الموسم الماضي ؟
الا على طاري ايمانا :
عيسى صرح وقال سأرحل وقام بطلب 8 مليون والمفاوضات مستمره مع الأداره الشبابيه !!!
و ياسر يعلن التحدي بالبقاء لأثبات نفسه ولو على دكة الأحباط لفريق تقوده انت !!!
وانت متورط مع فلوس ايمانا !!!
اداري يصرح يقول ما نبيه و اخر يقول ما فاوضناه
وانت تقول ناقصنا فلوس !!
و فجأه تنقلب الآيه وتتم اعارة ياسر بسرعة البرق في ظل وجود
مردود مادي اكثر للنادي من انتقال المحياني ..
وانا وغيري على علم بأنه لا يوجد على وجه الأرض من هو احرص منك في ما يتعلق بالمال !!!
بمعنى رحيل ياسر بمبلغ اقل يثبت بأن النيه مبيته
و الخبر عند الشقيق الغريق في الريال السعودي ..
و ليس الهلال السعودي
!
تصدعت الرؤوس من اهازيح اعداء الهلال ضد ياسر في المواسم الماضيه و الأداره : سكتم بكتم
و بعد ذلك خرجت الأداره في نهاية الموسم وصرحت بأنها ستتخذ الأجراءات ضد من يسيء لياسر في المدرجات !!
فأتخذت القرار و كان القرار و اي قرار !!! ؟
....
تم جلب الجيزاني و الخالدي و الجمعان و الكعبي فسأل الجمهور الرئيس لماذا ؟
فأجاب : لتقوية الدكه وهو بذلك يلمع صفقات ( ابو ريالين ) !!!
و في نهاية الموسم لم يبقى منهم باقيه ... !
و الآن ماذا عن الدكه التي فرغت تماما يا سمو الأمير ؟
......
في وقت مفاوضات الرئيس مع ايمانا و بالأصح في وقت معسكر الفريق غاب المفاوض العيناوي !!
و عاد فجأه بعد اتمام الصفقه ؟
صفقتين في آن واحد والمفاوض واحد !!!
...
رحلت يا ياسر عن الهلال هذا الموسم
ولم ولن ترحل من القلوب الوفيه
اما انا فسأردد :
يا لسخرية القدر
يا لسخرية القدر
يا لسخرية القدر
!
حب خشم الرجال ولا تحب خشم الريال
يا عبدالله بن مساعد
!
!
!
