* وليتها حقاً تتوقف على غصّة الوداع الاعتزاليه !! ياليتها كذلك !! تكاد تخنقني الصحف .. والمقالات تلك ! * سارا , فـلـ تُداوي بعضاً من الألم المتبجّح ! الداخل المستعمر في " ياسريتنا " ! فـ لتداويني حروفكِ أرجوكِ كما هي تذهلني الآن !! شكراً .. بـ قدر ما تنفست هنا ,