. يآهلآ يآهلآ شسمَه وآلله مدري وشٌ بيَ هَـ آلآيَآم تسنيٌ أودععٌ < مَآعلينَآ آلنححٌو /ٌ سهَآلآت وربٌي يوَم أنيَ أذآككٌره كنت خآيفهٌ لآأنيٌ مآقد ذآككٌرته بروٌحي لزوَم أححٌد يذآككٌر ليٌ عشَآن أفهمٌ صَدق . قـلت أتشجعٌ آلبآرححٌ وأشَوف كيف أذآكرٌ مع نفسٌي . فعلآلآ وربٌي شسُمه حسيت بٌ صعوبٌه بٌ آلفهم ششٌوي وأشيَآء كثيرهٌ مآفهمتهَآ وقـٌلت لآرححٌت آلمدرسٌه أبشَوف لٌي حدىٌ من خويَآتي ويفهمنَ بسَ لآأني رححٌت متَأخرهٌ مررٌه . دخلتٌ وآلمدرسٌه فآضيه دخٌلوآ آلقآعآت حسيت أني رححٌت فيهُآ من جد ّّ! وخفتتتٌ بسٌ آلحمٌدلله يوَم دخلت آلقآعه وأخذت آلورقه . سميت بٌ آلله وبديتٌ أحل وآلآسئله ككٌآنت مويييٌآ صحيحَ فيهمَ صعب بسَ مو كثييٌر . وآلصععٌب نسختهَ من خويتيَ , أستغفر آللٌه , وأرتحححٌت ! عنٌدنَآ بععٌده جغرآفيٌآ بثٌر غثٌيث مخيسٌ طوووٌيييٌل مررٌه ! أقسٌم بآلله أني أحسبهٌ ترمَ أول وثآنيَ . أنصدٌمت يوَم شفتهٌ ترمَ وَآححٌد بس طٌويلٌ أتعععٌب وأنَآ أقول طٌووويٌل وهذآ يعرف هذٌآ وهذآكٌ كيف صآر كذآ وخرآبييٌط ! مٌدريٌ وشَ رحٌ أسَوي بهٌ ! ذآككٌرته وحفظتٌه ككٌآمل بسَ يآخٌوفيٌ كل شيَ يرووٌح دعٌوآتككٌم يآحٌلوييِن ! وبٌ آلتوفييٌق للٌجميييٌع يآرٌب وعسىٌ آلله يسهلهَآ .