, حَاولتُ أن أكممّ ثِغرُ الإشتياق .. وَ أخرسُ صرخَات الحنينِ بداخلي ، لكننّي كَ كلّ مرَة ــ ضعيفَة جِداً أمام ذاكِرَتيْ *