- زُرقَةُ سَمَـآءْ ../ يتخلّلُهَآ عظَمةُ زَعِيـمْ ,
حولهَآ نجُومٌ تسَآقطَتْ مِنْ عظَمَةِ هِلآلٍ ,
لآ يَرحَمْ و لآ يقبَلْ أنْ يكُونَ لهُ نِـدْ !! ,
تتنَآفسُ بعضُ آلنجُومِ آلبَآئِسهْ ,
........ لاحتلآلِ زعَآمتِهْ ببعضْ آلمحآولآتْ آليآئسَهْ ! .
مِنْ خلفِه جُيوشْ ! , يُسمّونهُمْ أمو آ آ آ جْ
! ,
رقمُهمْ صَعبْ , و لـِ دعمِهمْ ( أثَـرْ ) , ,
يثقُونْ بـِ هلآلهِمْ , بإكتمآلِ بدرهْ ليلَة الاربعَـآء /
فِيْ أوآخِرْ أكتُوبَرْ , و تحدِيدآ فِيْ ليلَة عشِرينْ ,
شدّوآ مِن أزرهِمْ , و تعَآونُوآ لرفعِ رآيةِ وطنهِمْ ,,
رغمَ أنفِ منْ لآ يتمنّى رفعهَآ , مِنْ ضعآفْ آلنفُوسْ
و مِنْ صغَآر آلعقُولْ
,
بـِ كتيبَـةٍ لآ تعترفْ بـ آلمستحِيلْ , و لآ تأبه بالعوَآئقْ ../
تعرِفُ أنْ لآ هنآكَ مستحِيلْ , بعزِيمَة آلرجآلْ و إصرآرهِمْ
سيتحقق كل مُحآلْ , و كَبوة آلغرآفه خيرُ دلِيـلْ
,
هيبَـة آلزعِيمْ سـ تظهَـرْ , و آلبدرُ سـ يكتمـلْ بتوفيقْ الله ,
و رآيةُ آلزعِيم سـ ترتفعْ , لتُعلِنَ بروعَـة آلحدثْ و جمآلُ آلمنظرْ
- ( طُـوكيُو , طآل آلحلمْ , و هآ نَحنُ قآدِمُـونْ ) * ! بإذنِ آلكريمْ
لـِ مَوقعَـة الإربـعَآءْ آلصبرُ قَدْ نفَـذْ ! , و آلعدُّ آلتنآزليّ قد بدأْ ,
و آلحلمُ يقترِبُ شيئآ فَ شيئآ , إمّآ تحققُ الأفرآحِ بإذنِ الله
,
أَوْ نسيَآنُ آلحُلمْ آلكبيرْ " لآ قدّر الله " ,
- فَ مَآذَآ يخبئِ لنَآ آلقَـدرُ يآ تُرى
!؟