أشرَقتُ يَ أَبَآ عَبدْ العَزِيزْ _ ويكوُنْ مُنتَدآكْ الرّآئِعْ بِ عَذْبِ وُجُودِكْ وَ وُجودِهِم إِدَآرَةْ المَوقِعْ ــ كُنتُم ولآ زِلتُم نَمطْ العَطآ, أسْعَد الله قُلوُباً أنْتُم أصْحَآبَهآ بِ إذنْ الله سَأكوُن مَعكُم , _ طِآبَت أيَآمُكُم