موضوعك رائع وبالتوفيق للدعيع في حياته القادمه نزلت دمعتي بعدك يا يوسف ولم أكف إلا مع إعتزال سامي ف أًغمى عليّ و لم أستقيظ إلا مع إعتزال نواف و أصبحت بعدها لا أرى ل الحزن مكان فأتى الدعيع و أعلن خبره الصاعقة فأعذروني سوف أعود إلى الغيبوبة ..! راقت لي