بسم الله الرحم الرحيم
صباح / الخيرات على الجميع .. 
أنت خروف ..؟؟ 
قد جربت يوم وحسيت بالخرفنة ..؟؟
ومن الذي صنع هذا العالم ..؟ 
بااااختصاااار خلوووكم معاااي .. 
كنت أقلب بقائمة جوالها فوجدت ..
خروف 1
خروف 2
خروف 3
ألخ ... والقائمة تطووول ..
في الحقيقة كنت أجهل هذا المسمى وخجلت سؤالها عن شي كهذا ولكن العم ( جوجل )
أجاب على جميع تساؤلاتي حيث وجدت جدلاً كبيراً حول هذا المصطلح ووجدت أيضاً ( كماً )
هائلاً من المواضيع تناقش ذلك واكتشفت بذات الوقت أن الخرفنة عالم واسع الإنتشار .. !!
ماهي الخرفنة ..؟
على ذمة ,, (وكالة أخبار المجتمع السعودي) ..
انتشرت في الفترة الأخيرة تجارة فريدة من نوعها بين الفتيات في كثير من مدن المملكة
تتمثل في بيع قوائم بأسماء وأرقام هواتف بعض الرجال الذين يُسمون بين شريحة كبيرة
من الفتيات بـ (الخرفان) نسبة إلى ظاهرة (الخرفنة) والتي هي عبارة عن استغلال الفتيات
لهؤلاء الرجال عبر المكالمات الهاتفية للحصول على الهدايا و الأموال وبطاقات شحن
الهواتف النقالة ..
وتراوحت أسعار القوائم بين 200 و 1000 ريال فيما تم تقسيمها إلى أنواع مختلفة فأقلها
سعراً تلك التي تضم أسماء وأرقام الأشخاص الذين اعتادوا على تزويد الفتيات ببطاقات شحن
أما أعلاها سعراً فهي قوائم تضم أسماء بعض كبار رجال الأعمال والتجار الذين يمكن للفتاة
أن تستغلهم للحصول على هدايا باهضة الثمن دون أي عناء ..
يشار إلى أن الوكالة حصلت على ثلاث قوائم (نحتفظ بها) بأسماء وأرقام عدد من السعوديين
المستهدفين بعملية الخرفنة من مصادرها الخاصة وقد تضمنت تلك القوائم أكثر من 60 اسماً
بينهم مدراء شركات ورجال أعمال معروفين في السعودية.
.
.
@ حتى لا تصير خروف @
الله ماشفناه لكن بالعقل عرفناه بعد أن كنا نسمع بحالات الإبتزاز اللي يتعرضو لها البنات
من قبل الشباب باسم الحب انقلبت الموازين وصرنا شاهدين على ( ولادة ) عالم مختلف
وجديد مسمى بعالم ( الخرفنة ) ..!!
والأدهى والأمر إن هالعالم قائم على ( الربحية ) والمتاجرة على سياق إشحنلي واعرضلك ..
وبعد قرايتي الكثيرة عن عالم الخرفنة أحزن صراحة ع هالناس التي تعدت ( السذاجة )
بمراحل حتى صارت تدفع اللي وراها وقدامها مقابل ( متعة رخيصة ) باستثناء
الحب العذري الشريف اللي مايدخل بهالموضوع ..
فمن رأيي أقبل الحب بس أرفض الإبتزاز والإستغلال للطرفين ..
أتمنى مايجي أحد يهاجمني بس لمجرد الهجوم والإختلاف معاي بالرأي أنا أقبل الإختلاف
بس أرفض الهجوم .. 
واتذكروا :
الإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية ..
.
.