آح تهورت ! عذراً لا إراديا ًغرقت في إبداعك فكتبت ظناً مني أنني في مدونتي الإبراهيمة ثلاث أرباع هذه المدونة تجعلنا نشعر أن تغيير الحرف من كلمةٍ ما قد يجعلها ذات معاني متعدده , وحدك القادر على صنع العجائب كما يفعل صديق الهلاليين وحبيبك " طارق إبراهيم التائب "