فـي صبـحي البـكر جداً .. فتحت عينـاي .. ع كتـاب " كتـاب " ! منذو زمن وهو في خزانتي .. لم آرميه ، بل كنت اخفيه .. خوفاً من احد شقيقاتي .. تـآخده مني وأنـا : ( أبغيـه) ! .. أعجبني اسلوب كـاتبـه .. واستوقفتني .. فقره في احد صفحاته ! وهي تقـول وتتحدث عن واقعنـا ..ـو السينمـا ، - فـ السينمـا ..دايـم بنت الآغنيـاء، ... تحب الفقـر. لـكن الواقـع : غـير ! إذا همـس بوجهها : " يـاحلوه " .. تصرخ بوجهه: [ حقيـر] .. (2) فـ السينمـا .. دايـم الآحرار ينتصرون . وبـ الواقع .... مليانه سجـون ! (1) يـاليت الدنيـا : سينمـا ..، ـو يـاليت الدنيـا : سينمـا .. وكـل المـشاهد تنتهـي بـ " أعـراس" بس .. مـا تكون انتـاج امريكي .. ولا نـكون [ كـومـبارس] ! (0) أكشـن ! - محمـد الرطـيان ـو المؤثرات الـ فـيّسيه " أنـا " !