. . ونحن مآزلنا نتأمل خيراً بقنآصنا .. متفآئليين بعودة سهآمه للشبآك ، والمرحلة اللتي مر بهآ مآهي إلا ( كبوة جوآد ) .. سيعود الكآبتن من جديد ..! بإذن الله .. ويلجم أفوآههم دآخل الميدآن كمآ أعتدنا ، وقتها سـ يُقآل / لآزال هنـآ ( قنآص ) يدعى يآسر .. عوآفي عآدل ‘