بسم الله الرحمن الرحيم
في 9/9/2009غاب سامي والرقم 9
في 9 / 9 / 2009 غاب سامي والرقم 9 .. غاب أبو عبدالله وتذكرت مباراة إيران في تصفيات كاس العالم 94 بالدوحة حين قص شريط التأهل بهدف ولا أجمل ولا أحلى وإلى أمريكا بفضل الله انطلقنا .
في 9 / 9 / 2009 غاب سامي والرقم 9 .. غاب أبو عبدالله وتذكرت التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2002 بكوريا و اليابان ودور سامي الكبير فيها وحينها كان المدرب القدير ناصر الجوهر من يقود الدفة وعبارة ناصر الجوهر( سامي مساعدي الأول في الملعب) .
في 9 / 9 / 2009 غاب سامي والرقم 9 .. غاب أبو عبدالله وتذكرت التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 بالمانيا حين تعثر المنتخب في بداياته وتنازل كالديرون حينها عن قناعاته واستدعى أبو عبدالله لمباراة أوزبكستان ذهابا وحينها سجل هدفا لا يسجله الإ الأساطير ومن حينها واصل المنتخب حتى مباراة الإياب في الرياض أيضا مع أوزبكستان ومن ينسى تلك الليلة المجنونة هدفين لأبو عبدالله الأول من تمريرة الشلهوب والثاني جهزه لنفسه مفرحا 70 ألف متفرج باستاد الملك فهد ومعلنا الانطلاقة إلى المانيا .
في 9 / 9 / 2009 غاب سامي والرقم 9 .. غاب أبو عبدالله واللي ذكرته قيض من فيض ابداع سامي وإلا من ينسى مباراة البحرين بالبحرين في تصفيات 20002 أو حتى مباراة الكويت في الرياض في تصفيات 2006 .
ختاما :
في 9 / 9 / 2009
غاب
ســــــــــــامـــــــــــــــي 
و
الرقم
9