.

لايغريني الماضي كثيراً حتّى أهم صاخباً بالحديث عنه لأنه
لايعنيني بقدر ما إن الآتي يستحق الحديث , يعنون العاشقون لنجماً ك ياسر القحطاني
بألفاظ حمآسيّه أو اوصاف يجد البعض منهم أنها ملائمه له وأنها خير بدايه لسرد الكلام , نحن في
أول الامر واخره نتحدث عن رجلاً قدّم شيئاً لايمكن لأياً من إختزآله بأي حالاً من الاحوال
نتحدث عن ماضي يقدم خيارات عديده لمستقبل هذا الياسر , ومستقبل يغري الحناجر للصراخ
معتمداً في ذلك على ماضي هذا الياسر , إذاً ياصديقي لانهايه إذا ما حال الهرم دون ذلك

,

نقاشي ل لقاء البحرين لايمكن أن يكون نقاشاً سوى ب هلّ إحدى عشر دمعه
تبكي الإنهزآم وواحده فَرِحه , لأني أرى عشقاً أكثر الجفاء وعاد ل يشد بأزر قواعداً كنت
قد وضعتها بأنه , ياسراً لاينضب , وها أنا أجد المديح والغزل الفصيح , وأودّع الضرب
البجيح والود الشحيح , لا نهايه ولا بدايه ( ف بشرع الحب , لن يستحق العشق غيري
وإن عملوا على ذلك , ياسر مرحآ بك قلباً لايعرف كيف يكرهني .


نايف , ازف لك ‘ تهنئه ‘
إقبلها منّي مشكوراً على ذلك