نحن لم نفقد ( 20)فحسب نحن فقـدنا صاحب الإبـداع ]] ظنناه سيعود ويشاركـ أو يتواجد في دكة الإحتياط لكـن خدعنا تحطم الأمل بقلوبنا..... وازدادت فرحة الإتحاديين بغيابه ومع ذلك لم ينتصروا فأٌقول : رحمتهم يا ياسر والله رحمتهم .... لكن نحن كعشاق إليه لم ولن ننيأس فنحن بانتظـاره ووعدنـا لهم مازال سيمزق القناص شباككـم لك انتظـروا فالموعـد في الإياب [بإذن الله ] مازلت أقول وأكـرر: اشتقنـالك يا ياسر.. ... عبــ؛ــودي.... ... قلم مشاغب في خيـال ياسر تقول أنك كتبت في عجلـة و مقالك المشتاق مازال منيرا بحروف ذهبية رسمها خيالك دمت لنا قلمـا لا يفارقنـا...) تحيتي أنـ،ـــا يكفيها حـب حبيبها أح ــلام .....)