مـن يـوم " غبـت " احسّـني لا تمعّنـت فـي صـورتك كـل الهمـوم - تهجـدني - وبـين » الألـم « و » الآهـ « عشـت وتوطنـت كـنّ الوجـع مـن | وسـط جـوفه | ولـدني يمكـن ’ اغيـب ، ولا آنفقـد \ بـس كيـف انـت تقـدر تعيـش بعيـد × ماتفتقـدني × ؟!