أهلاً بقلم السامي مجدداً...
خلاف و انتهى... و بقيت فضيحة لأولئك المتشمتين الذين جعلوا من أنفسهم عيناً على الهلال لا تغلق...
أرادوا أن يتصيدوا في عكِرِ الماء، و يقتنصوا لهم من الأخبار صيداً وفيراً...
لكن أبت الشهامة أن يكون للحسود وجود...
.
.
هم بنا يتفكهون... دعوهم وشأنهم فنحن لو شئنا لنكلنا بهم أيما تنكيل...
أفلا نستطيع أن نعلق على مكان المعسكر إذا قارناه بمكان معسكرنا؟
أفلا نستطيع أن نتحدث عن حديث الدخان - المكافآت - الخلافات - الفلاشات...
بإمكاننا أن نهشم بيتهم الزجاجي لكن زعامتنا تقول لا فأنتم الزعماء!
.
.
بإذن الله سيظل الزعيم فوقهم و حرقة على قلوبهم وهم (مكانك سر يا "بطل")...
.
.
(( وعلى دروب الخير نلتقي أحبة))
