السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته
نعـم آنه أُسّطـوره ولا يستطَيِّع أَيْ شَخَصَ آنكار أُسّطَوَّرَته الكُرَوِيّه لاعَبَ قَدِمَ لَنْادٍيه ولَمُْنْتَخَبه كَلَّ مالََديه مَنّ حَبّ ووَفَاء والٍٍلَعِبَ لأجُلّ الشعارٍٍ الَّذِي يرتديه .. !
( 9 )
أُسّطَوَّرَه لا يتكَلَّمَ عَنْه أَلاَّ مَنّ يكَرِهَـه بسَبَّبَ ميوله آلَمَُتَعَصِّب .. !
قائِد شَبَّيه بالََمُدَرِّب ورَئِيس الَنْادٍي داخََِل آلَمَُسْتَطِيل أَلاَِّخْضَرَّ لَنْ يتَكَرَّرَ بشهادٍٍت الكَلَّ
أَنَا شَخْصِيّاً اعَشِقَه حَتَّى الَجَُّنُون .. !!
حَتَّا بإذن الله إِذَا أَتَآنِيّ ولـد سَوَّفَ اِسْمِيّه سـأَمْـي وأَخْبَره عَنْ آنَجَأَزَّآت هَذَا أَلاَّعَبَ أَلاَّسطَوَّرَي
إِذَا شفَتّه يتكَلَّمَ عَنْ مَوْضُوعاً ما لا ترِيّده آن يسَكَتَ عَقْلِيّه اِحْتِرَافيه وذَكِيّه ..
صَدَقَني كَلَّ مأَقَلَّته مُجَرَّد كُلَّمَآت كأَنْت في خاطَََرَي وأَوَْدَّ آن آنَثَرَهـا لكـم .. !
( 9 )
مَنّ غَيَّرَه قـائـد مُحَّنَّـك سـواء للَمُْنْتَخَب أَمْ لَنْادٍيه أَلَّهَـلال .. ؟
( سـأُمِّيّ بن عَبَدَ الله الَجَّـآبَـر )
مُهِمّا اقَوْل تعَجَزَ الكُلَّمَآت عَنْ وَصَفَ دهائه وحَنَكته في آلَمََلْعَب .. !!
نعـم أَحَبَّه وبكَيْت لَيْلَة مبَأَرَأَه اِعْتَزَّأَلَّهَ لَمْا رأَيْته يخَرَجَ مَنّ آلَمََلْعَب بُدّأت عَيَّنَأَيْ تذَرَفَ الدَمـوع .. !
هَذَا أَلاَّعَبَ واجَهَ صَعْوبآتّ ومِشّاكَّلَ مَعَ الِصَّحَافه وغَيَّرَهـا .. !
كآنَ مُحَارِب مَنّ الكَلَّ كآنَ الكَلَّ يهاجَََمَونه في بُدّإِيَّآته ولَكِنّه لَمْ يكترَثّ واعٍٍطته هَذِهِ أَلَّهََجَمآتَ دافَعَ وقوه لأنَجَأَزَّآته .. !
كَلَّ سَعُوَدَِّيّ يعَلِمَ مَنّ هُوَ سـأَمْـي في آلَمَُنْتَخَب ومكـأَنْتـه فُلَّمْا نُقُول أُسّطَوَّرَه نَجْد بَعْض الحاقِدَيِّن يهاجَََمَونك .. !
صَدَقَوني مهاجَََمَته لي تدَلََّنْي عَلَّى أَلْحَقَ وآن مأَقَلَّته صَحِيح .. !
وتَعَصُّبهَمَّ الزائِد لَمْ يزِيّدَهَم أَلاَّ هَمَّوم فهُوَا أُسّطَوَّرَه رَغْمَ أَنِفَ الحاقِدَيِّن والٍٍكَلَّ شـأَهـد ..
آنَجَأَزَّآته مَعَ أَلَّهَِلاَل تكَفَّيه آن يكَوَّنَ أُسّطَوَّرَه فَمَآبالَََكَمَ بإنَجَأَزَّآته مَعَ آلَمَُنْتَخَب ..
لَمْ اشأَهَدَ لاعَبَ يلَعِبَ للشعارٍٍ ويوَقَعَ للهِلاَل مَنّ دَوَّنَ أَيْ مبالَََغَ مادََِّيّهـ .. !
لَمْ اشأَهَدَ لاعَبَ إِذَا اِنْهَزَمَ نادٍٍيهـ يبكَيْ طَوَالَ اللَيْل وَيْلَوْم نَفَّسَهـ .. !
لَمْ اشأَهَدَ لاعَبَ بهَذِهِ الَقِيَاديه والٍٍعَقْلِيّه آلَمَُمَيَّزهـ .. !
لَمْ اكَتَبَ أَلاَّ جُزْء بَسِيط ونَبَذَه عَنْ هَذِهِ أَلاَّسطَوَّرَه وبإذن الله سَوَّفَ اكَتَبَ عَنْ آنَجَأَزَّآته مَعَ أَلَّهَِلاَل والٍٍمُنْتَخَب في أَلاَّجَزَاء القـآدَمـه .. 
أَبُو سأُمِّيّ