انســــان
عدد الضغطات : 18,593
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,088(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,749استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,900

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > مسابقة روح المها الرمضانية > بطولة كـأس آسـيا 2007
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-2007, 04:51 AM   #1
. . : زعيم القناصين : . .
 
افتراضي حمزة صالح: الأخضر مطالب بالمحافظة على تفوقه المعتاد

















أكد اللاعب الدولي السابق حمزة صالح أن الجيل الحالي والذي يقود

المنتخب المشارك في أمم آسيا الحالية عليه مسؤوليات كبيرة لإثبات

الوجود وتسجيل التفوق المعتاد للكرة السعودية في كل المشاركات.

وقال صالح الذي شارك مع المنتخب في أمم آسيا التي أقيمت في اليابان عام 92:

«إن الوقت بالفعل لم يكن ملائماً لمدرب المنتخب أنجوس الذي سيواجه هو الآخر صعوبة في

تحقيق ما يريد في محفل هام»،

واسترجع صالح ذكريات مشاركته الأولى مع المنتخب وإصراره

على إدارة المنتخب في أن يكون إلى جوار قائد المنتخب آنذاك ماجد عبدالله الذي استفاد منه

الشيء الكثير رغم هدوئه وعدم حديثه بشكل كبير، وشدد على أن عملية التجديد وإحلال أسماء

جديدة في المنتخب مطلب وضرورة إلا أن عناصر الخبرة هي الأساس ولا يمكن الاستغناء عنها

بأي حال من الأحوال.


ـ كيف جاءت بدايتك مع المنتخب؟

في عام 92 جرى ضمي للمنتخب الذي كان يستعد وقتها للمشاركة في البطولة العربية التي أقيمت في سوريا وتم تجميع 40 لاعبا للمعسكر الذي أقيم في الطائف وكنت من ضمن الاختيار النهائي.

ـ مدرب المنتخب في تلك الفترة نليسون رغم اختياره لك إلا أنك لم تشارك في تلك البطولة؟

هي قناعة مدرب وقد يكون تواجد عدد من الأسماء اللامعة في تلك الفترة حجب عني الفرصة.

ـ وهل لعامل السن في تلك الفترة دور في ذلك؟

متى ما تم استدعاء أي لاعب فلا يعتبر ذلك تقليلاً من شأنه في حال عدم المشاركة إلا أن ظروف المباريات واحتياجات المدرب ووضعية المباريات لها دور كبير في ذلك.

ـ المشاركة الأولى لك على المستوى الدولي كانت في أمم آسيا 92 في اليابان ماذا تحمل من ذكريات عنها؟

هي ذكريات جميلة استفدت كثيراً من وجودي مع عمالقة الكرة السعودية في تلك الفترة والاحتكاك مع مدارس متعددة.

ـ تواصل بقاؤك في دكة الاحتياط حتى في آسيا ألم يتسبب في إحباط معنويات لاعب شاب مثلك؟

إطلاقاً فالاحتياطي كالأساسي إلا أن احتياجات الفريق تضع أولويات وفي كثير من المنتخبات يكون المدرب على قناعة بأن الأوراق الرابحة إلى جانبه يزج بها وقت الحاجة.

ـ في أمم آسيا 92 لم تكن البداية متوقعة فجاءت خسارة المنتخب أمام الصين كجرس إنذار؟

مباراة الصين لم تؤثر إطلاقاً في معنويات اللاعبين وتداركنا الخسارة لينطلق الأخضر إلى النهائي أمام اليابان الفريق الذي اقتحم الصفوف وسجل حضورا لافتا للأنظار وخطف البطولة من البطل.

ـ قدمتم إلى اليابان كأبطال آسيا في بطولتين متتاليتين هل كان ذلك بمثابة ثقة مبالغ فيها؟

حقيقة كنا على علم تام بأن كل المنتخبات الآسيوية التي ستواجه البطل ستحاول الصمود أمامه والنيل من البطل إلا أننا لم نحسب حسابا لليابان الذي ظهر على الساحة كمنافس قوي متخطيا منتخبات عريقة كالصين وإيران.

ـ وكيف جاءت خسارة النهائي؟

عوامل كثيرة ومتعددة ساهمت في الخسارة منها الهدف المبكر الذي ولج مرمانا وعامل الأرض والجمهور الذي كان له دور كبير في الفوز، ثم إن الطقس لم يكن ملائماً في تلك الفترة ليظهر المنتخب السعودي بمستواه المعروف.

ـ كيف كان وقع الخسارة على اللاعبين وكيف تلقى الشارع السعودي خسارة البطل؟

اللاعبون بالفعل كانوا متأثرين جداً من الخسارة خصوصاً الكبار ومن ساهموا في إنجازي 84 و88 ماجد عبدالله وعبدالجواد إلا أنهم وقفوا إلى جانب اللاعبين الصاعدين وأعادوا لهم الثقة والتي أثمرت بعد ذلك عن التأهل الأول لكأس العالم وما حدث من مستوى رائع في مونديال أمريكا.

ـ ألم يكن التجديد الذي شمل المنتخب من أسباب تلك الخسارة؟

لم يكن تجديدا بشكل كبير، فاللاعبون أصحاب الخبرة كانوا متواجدين ومن ثم ضمهم في تلك البطولة لم تكن مشاركتهم واضحة، الخسارة واردة وكانت الفائدة منها مضاعفة.

ـ الجيل الذي حقق الإنجاز الأول في 84وأعقبه في آسيا 88 هل ترى أنه الأفضل؟

هو الانطلاقة الحقيقية للكرة السعودية وهو جيل ذهبي كان أول من كتب ملامح الإنجازات السعودية إلا أن العهد الذهبي للكرة السعودية انطلق فعلا من عام 93 وحتى 97 وهذا في اعتقادي من أفضل الفترات التي شهدتها الكرة السعودية.

ـ قائد المنتخب السعودي السابق صالح النعيمة كيف تراه وهل لعبت إلى جواره؟

في المنتخب لم يكن لي الحظ أن أكون إلى جوار النعيمة إلا أنني قابلته في الدوري أثناء قيادته للهلال وكنت وقتها في الأهلي وهو لاعب خلوق حماسي يملك كل مواصفات القائد الذي تحتاجه الفرق والمنتخبات السعودية.

ـ لعبت إلى جوار ماجد عبدالله كقائد للمنتخب السعودي في أمم آسيا 92 ثم في مونديال 94 من خلال تلك كيف تصف ماجد؟

هناك سر أبوح به الآن قبل الحديث عن ماجد ففي أمم آسيا طلبت وبشكل ودي أن أكون إلى جوار ماجد في نفس الغرفة وتحققت أمنيتي وهي تجربة أعتبرها الأفضل في حياتي الكروية فقد استفدت كثيراً من وجودي مع ماجد في غرفة واحدة، هو هادئ لا يتحدث كثيراً وأنا بطبعي (فوضوي) أعشق المقالب إلا أنني تأقلمت مع ماجد والتزمت كثيراً بالهدوء رغم ما يقوم به أحمد جميل من زيارات خاصة للغرفة تكون أحياناً مزعجة لماجد فقد كنا نمثل قمة الإزعاج في الوقت الذي كان ماجد يحب الهدوء والنوم المبكر والالتزام الكامل بكل أنظمة المعسكرات.

ـ من خلال تواجدك كما قلت مع ماجد لفترة طويلة في الغرفة المشتركة ماذا كان يفعل ماجد قبيل المباريات الحاسمة وهل كان يتحدث معك حول المباريات أو إحساسه بأنه سيسجل هدفا في تلك المباراة؟

ماجد لا يتحدث إطلاقا عن المباريات حتى أنني سألته قبل مباراة اليابان النهائية وعن توقعاته فلم يتحدث، ولم يكن منشغلاً بالحديث عن المباريات أو هل سيسجل أم لا، في الغرفة لا يتجاوز الحديث التعليق على بعض الأمور التي لا تدخل في نطاق المباريات وكنت أستفيد من ماجد من خلال التمارين أكثر من وجودي معه في الغرفة رغم أنني استفدت أشياء كثيرة من ماجد ساهمت في بروزي مع المنتخب والنادي.

ـ في مونديال 94 شاركت كأساسي في مباراة بلجيكا وكنت بديلا لفؤاد أنور الموقوف كيف تصف تلك المشاركة؟

لم أكن أتوقع إطلاقاً أن أكون أساسياً وفي آخر تدريب وعند توزيع المهام والأسماء من قبل المدرب سولاري تم وضع اسمي وقتها أحسست بربكة شديدة وظهر القلق واضحاً على ملامحي إلا أن ماجد عبدالله طالبني بالهدوء ولعب الكرة بثقة وفعلا ظهرت في تلك المباراة بمستوى جيد وزالت الرهبة بعد دقائق من بدء المباراة.

ـ بالعودة لأمم آسيا 92 غاب حارس المنتخب الخبير عبدالله الدعيع وحل بديلا عنه شاكر العليان هل كان هذا الأمر ذا تأثير على وضع المنتخب؟

في المباراة الأولى كان الحارس سعود السمار ثم أتى دور شاكر العليان ومع كامل الاحترام للسمار والعليان إلا أن مكان الدعيع كان شاغراً فهو أحد عمالقة الكرة السعودية ومن الصعب جدا تعويضه.

ـ كلاعب عاصرت «جيلين» كانت لهم بصمة واضحة في تاريخ الكرة السعودية أي تلك الأجيال الأفضل؟

من الصعب الحكم على أفضلية مطلقة لأي طرف فالجيل الأول كان له دور في انطلاقة الكرة السعودية نحو الإنجازات والبطولات والجيل الذي تلاه حمل «الراية» وانطلق نحو العالمية. فكل جيل له أياد بيضاء وسيظل علما من أعلام الكرة السعودية.

ـ والجيل الحالي كيف تراه؟

هو جيل لديه طموح وإصرار وعلينا منحه الفرصة كاملة لقيادة الأخضر.. وحقيقة هم يواجهون الكثير من الضغوط لمواصلة الانتصارات والجيل الحالي لديه المهارة والروح. والإمكانات وسيكون بإذن الله في مستوى التطلعات والتوقعات.

ـ منتخبنا الوطني يخوض حاليا غمار أمم آسيا كيف ترى هذه المشاركة في ظل الوجوه الجديدة المشاركة؟

يجب ألا نحكم على المنتخب ولا على المدرب أنجوس فالفترة الإعدادية قصيرة جدا والاختيار لم يكن ملائما فاللاعبون تنقصهم الخبرة ومن هم عناصر خبرة كالغامدي وياسر القحطاني وتكر يعتبرون في موازين الكرة في بداية المشوار ولو حدث وحقق المنتخب نتائج طيبة فهذا ما نأمله جميعا وإن تعثر لا قدر الله فلا نحمل اللاعبين فوق طاقهم فالموجودون حاليا هم أبرز العناصر في الدوري وكنت أتمنى أن يتم الاختيار بطريقة أشمل وأوسع.


ـ كيف يكون الاختيار من وجهة نظرك؟

عندما كان يدرب المنتخب في فترة سابقة المدرب البرازيلي كارلوس البرتو وكان يتابع اللاعبين في المباريات والأندية فمثلا عندما شملني الاختيار وخالد مسعد وبعض لاعبي الأهلي كنت أشاهد كارلوس وهو يجتمع مع مواطنه زاناتا مدرب الأهلي في ذلك الوقت وكان هدفه التأكد من مستوى اللاعبين ومشاهدتهم في التمارين التي تتم في الأندية وهذا الأمر عرفته فيما بعد وعن طريق كارلوس الذي قال في محاضرة إن اللاعب تتم متابعته بشكل دقيق وعندما يتم اختياره تتم متابعته في الأندية.

ـ وهل ترى أن الوقت لم يساعد أنجوس؟

بالتأكيد أنجوس جاء متأخراً ولم يتمكن من متابعة كل المباريات فهناك لاعبون يستحقون بالفعل اللعب في المنتخب وأتمنى أن تكون الفرصة ملائمة لأنجوس لاختيار عناصر جديدة.
ـ إبعاد الرباعي المنتشري والشلهوب وصاحب العبدالله وصالح بشير كيف ترى هذا الأمر؟
هذه الأمور تعود بالدرجة الأولى للجهاز الفني ورغم أنني فوجئت بإبعاد الرباعي إلا أنني كلاعب أعرف جيدا أن هناك ظروفا قد تجبر المدرب على إبعاد لاعب ربما يكون إبعاده متعبا للمدرب إلا أن ظروف المباريات وما يحتاجه المدرب لها دور في الاختيار والإبعاد.

ـ حمزة هل أنت متفائل ببروز جديد للأخضر في أمم آسيا؟

متفائل وبدرجة كبيرة فمن الصعب أن يخسر الأخضر وهو صاحب الإنجازات قد يتعثر وهذا جائز إلا أنني أرى أن حظوظه كبيرة.

ـ وإلى ماذا تعزو هذا التفاؤل؟

اللاعبون صغار والبعض منهم يتم اختياره للمرة الأولى وهذا يدفع اللاعبين لتسجيل حضور بارز في محفل كبير ثم إن الدعم والمتابعة من المسؤولين في الاتحاد السعودي لكرة القدم هو عامل مؤثر وكبير وكنت في كثير من البطولات التي شاركت فيها مع المنتخب أحس بهذا التواصل وأشاهد على أرض الواقع اهتمام المسؤولين وسؤالهم عن اللاعبين وتحضيرهم بشكل يدفعهم للانتصار.

ـ ودعت الملاعب كلاعب وعدت كمشرف على فريق الأنصار الكروي الأول كيف المرحلتين؟

حقيقة الآن وجدت أن مهمة المشرف أو مدير الكرة مهمة كبيرة وصعبة وشاقة فاللاعب يرى في المسؤول الإداري همزة الوصل بين الإدارة والجهاز الفني إضافة إلى أن دورك كلاعب ينتهي بنهاية التمرين أو المباراة إلا أنك كمسؤول تظل على تواصل حتى من منزلك.

ـ أخيرا من ترشح لكأس آسيا؟

اليابان والسعودية وقطر وأستراليا ولن تخرج البطولة عن هذا الرباعي وإن كانت الأمنية سعودية بالدرجة الأولى.

التوقيع:
BB PIN :212D2ECA
HeShAm _20 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-2007, 04:24 PM   #2
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية C,RONA7LDO
 
افتراضي رد: حمزة صالح: الأخضر مطالب بالمحافظة على تفوقه المعتاد

[ أبو الهشـ20 ] ..

حوآر رآئع جدا ً ..

يعطيك العـآفيه ..

( BBP )

التوقيع:
[ .. إذا أكرمت الكريم ملكته
وإذا أكرمت اللئيم " تمرّد " .. }
C,RONA7LDO غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-2007, 05:05 PM   #3
. . : زعيم القناصين : . .
 
افتراضي رد: حمزة صالح: الأخضر مطالب بالمحافظة على تفوقه المعتاد

أبو الهشـ20

الف شكر لك على هذا الحوار الجميل

مع الدولي السابق حمزه صالح

التوقيع: الحمد لله
أعز إنســآن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:28 AM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi