ومْا زلتَ أنتّظركِ خلفُ
النافِذة مْر الكثيّرونِ الا انتِ *

()* ياهلآل تحكي عنك آجيال لأجيال عشق تنآمه من سنين الطففوله.

- كُتِب البُعد فيّ لوحْ اقدارنَا !
اُغلِقت الابوَاب وسُدتّ النّوافِذ ، وَالطريقُ لا يعوُد للورَاء خُطوَة .

- لا صُراخَ حُنجرتِي ولا دمَاء احرفُي ولا عِتابُ نظرِي يُصلح مَاجناهُ الزّمن .

- لا حنِينٌ متشدّق ولا دمعٌ مُتطرّف ولا عِبراتٌ مُكتَظة تُعيد الخطوَات لِلوراء يَوماً لا بأس بِ هذَا .

- فَ خيرةُ الله تبقَى فوْق كُل وجعّ .
قنَاعةٌ استقرّت فَ جدّدت القُبح ل محاسنَ .

حتى ~
لو كنتُ ب شريط حيآتك .. لو !
ف لن آقبل إلا بدور البطولة ...!!

 وعليكَ يا شفيعي صَلوات ، يضيق عنها الفضاء
               اللهم صلِ وسلم على حبيبنا : مُحمد ♥

* من أراد حياةً آمنة مطمئنّة ؛
فلا يجعل يومه يمرّ دون تلاوة آيٍ من القرآن الكريم : ) "

اللهم لا تخرجنا من الدنيا إلا وقد سترتَ عُيوبناا و غفرتَ ذُنوبنا ♥

آوقآت !
يسقطُ القلب
ب خطأ التقدير !
ويتبع ~
ل حسً صاخباً بالهذيآن
وحينهآ . لا يتوآنى الحظ
ب قذفه .... فقط !
بل يعجنهُ ب ركآم ضحآاياً ذلك السرآب المُوحش المسمى : بالنسيآن !

توكَّلوا على الحيِّ الذي لا يموت ,
والتمِسُوا رضاهُ في كلِّ حين ,
وتجرَّعوا كَدرَ الحياةِ بالرّضا, وابتسامةٍ تنبتُ على شِفاهِكُم
لأنَّ سِقاءَها الثّقةُ بربِّ السَّـماء …!!

يبقى ذِكرُ الله مُعينًا لنا ، مهما صَعُبت علينا ظروفُ الحياة ..!

كِنْت أادوّر ليٌ وطِنّ وَلْآ محِلّ
صِرت أاشوفْ آلناس مِنّي إاعتلّت !!
ويْنَ أاسجّل : آخِخر إسمْ مِن رحَحل ؟!
صفحةِ الخِذلْآن :
. . . فِيْ عمْريُ إامتلتِ

آحببتگكَ : حتى آصبحت . . آدعو لگكَ وآنسى نفسي '!

منذٌ رحيلُه وانا اشعٌر بفجوه في قلبيٌ تؤلمني كثيراً

رحمة الله عليهـ ...

س آركُل نُقطة نِهَايتي ..!
وآبدأ من جديد , ل آجلك فقط ......!

كثِيرًا مَايمُوت الإنتِظار بين اضْلعي وَيشتعِل فتِيل ٺَبلدِي وأرَى جُثث الإحسّاس ضحّيہ لتَابوت الوجَع ولا اكترِث * !