يقُولْ لٍيْ:

وٍوِوٍش عآ إ أ د خليٍتْيْ للمًمًآليح بعدٍكْ
مَـآا يدررى إني مَ حضرت لجلْ أخلٍيْ بعدٍيْ ححــلآ إ

إنت حلميَ بالحيآهَ


................... وإنت كلَ إلليْ إْبيه

حنيت له
............ والقــلـــب بالبـــعد مـلــزوم
وش حيلتي ..!
لاشتقت له وهو عند ربه

مهما طال بي العمر والأشهـــر لن أنساكـ أبدا مر أربـع شهــور على وفاتكـ ولكن مازلت تزورني بين حين وأخر

في أحلامي (( خـــــــالي )) أشتقت لكـ كثيرا لكن ليس لدي القدره على رؤيتكـ

لكن ستظل صورتكـ في بالي أينما ذهبت كم أشكر أحلامي

لأنها تجعلني أراكـ بين حين وأخر

(( ربي أسكنه جنة الفردوس وجمعني به في أعلى جنان الخلد ))

اللي تركنا للعنا و إرتاح يارب أرزقهـ الجنان العظيمه

بعثرة انفاسي في هذه اللحظه:

فِي بعّضْ الأحّيانْ
مِنْ شّدَة تَعلقِنا بشّخَص مَا
نؤذِيه مِن غّيرَ أنّ نَقصِد
نَرى سَعادَتنا مَعّه ,
وَ لَكنْ !
يحّتاجُ فِي بعضّ الأحَيانْ لـِ البقاءِ وحيداً . .
ليسَ لأنَه لا يحّبنَا ، بَل لـِ يعّيدَ ترَتيب أفكَارَة


* أعّتَذرْ لكِلْ شخّص آذّيتَه
مِنّ دّونِ قَصّدْ : )

ليتَك بـ قلبيَ عآيِشَ / , زحمِـةَ الشوقَ

وتعذرَ إحسآسيَ لَآ قلتَ [ مشتاق] !

مشتِآقَ لكَ بَـ الحيلَ / يَآ آعزَ مخلوقَ

مشتَآقَ لكَ شـوقَنْ غلبَ شوقَ عشَـآ آ آ قَ !

لست صَآحِبةْ سُموْ,

ولَآ ابنةْ سُلطَآنْ,,!

ولآ أمِيرهْ,

"لكنْ" ,منذ أنْ ولدت وأنــا اشعرْ بِ أنيْ

مَلِكهْ !
(( فيني نعومهـ تخلي العذراء من حلاي مسترجلات ))

(( وفيني هيبهـ أبيع كــل الناس وماهين نفسي ))

إدرتُ ظهري لـ الكثير ليس ( غــروراً )

وإنما خشيه آن إتعارك مع صغ ـار العقول

فقد إزداد عددهَم في الآونه الأخيره

ووجدت آن التجآهل / آفضل الحلول !

للإبتع ـآد عن ذوي { الأإمراض العقليه ..

عزتي ماهي جــديده ...
أنــــا شامخه من زمــــــاني...>_)

يآجـ ع ـل محبتگ’ دآخل آلقلب || تزدآد

ولآيجي يوم فيه ننسى : بعضنآ >>> ربي لاتحرمني من شوق و أحلآم وأميـرة << صـديقـآاتي

رغم آختلآف آلبطون آلتي حملتنآ !
لگني گنت آشعر دآئمآ آنهآ ‘
. . . . . . . . «توأمممي »
’ آحبهآ ‘ بحجم آلسمآء وعدد نجومهآ
. . . ولآ آحس بآلرآحہ سوا معهآ ,(( ))
,

|| لن أكوون قريبـه إلآ لمن يتلهف ل قربي ,,,
.................................................[ وسُحقاً للبقيه //~

مو غرور ولا تغلي بس لو تدور الكون كلهـ ..............

منت لاقي مثل ظلي شلون كلي .............. :