لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولاتسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك
كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي

تذوبني بكل كلمة غزل منك
وآعيد وآصرخ يـآروحي آنآ آحبك
آبيك دوم جنبي
آبيك مثل ظلي
آبيك آقرب من آنفآسي

وبصرخ لك بكل جنوني آنآ آحبك
آبيك لي آنآ وحدي

اشتقت لك في غيبتك … واحترت في وصفك انا ... في خاطري ابقى معك


واعيش الحب في طلتك ... يااغلى بشر في دنيتي


اشتقت لك

فيك الشعر يبحر بعيد... وفي وصفك يصبح عنيد


الهمس بشفاتك جديد... والعشق ياسرني اكيد


اشتقت لك

ودي آوصف لك شعوري
وآقول وآصرخ آحبك [~يآجنوني
ودي دوم جنبك وبحضآنك
بس آسمع آنآ همسك
وتهمس لي وآنآ بقربك
[آحبك]

حبيـبــــي

من اجلك فقط..

اغلقت اغلال قلبي

والقيت بها في سراديب النسيان

لكي لايسكن به سواك !!

فتأكد ..

ستبقى هناك ..

وحدك ...


أ
ح

ب
ك

أُرَاقِبُكِ

يَا جَمِيِلَةَ الْخُطْوَهْ
يَا بَدِيِعَةَ الْتَمَايُلِ فَوْقَ قِمَمِ الّإِغْوَاءْ
يَا مُثِيِرَهْ كَ فِلْمٍ عَاطِفِيْ

أُرَاقِبُكِ

بِ حَنِيِنٍ يَسْرِقُنِيْ مِنِّيْ
يَنْتَشِلُنِيْ فَوْقَ تَقَاسِيِمِ وَجْهُكِ
وَ يُثْمِلُنِيْ حَدَّ الإِرْتِوَاءْ
حَدَّ الْغَرَقْ

يُمَرِّرُنِيْ بَيْنَ شَفَتَيْكِ
يَزْرَعُنِيْ فَوْقَ .... !
يَغُوْصُ بِيْ حَيْثُ الْلُؤْلُؤْ
بِ أَعْمَاقُكِ يَصْرَعُنِيْ قَتِيِلاً
مَفْتُوْنَاً بِ عِطْرُكِ
مُنْبَهِرٌ بِ أَدَائُكِ
مُشْتَعِلُ بِ أَنْفَاسِكْ

,’

أُ حِ بُّ كِ لَاَ تَكْفِيْ

أُحِ بُّكِ لَاَ تَكْفِيْ

أُحِبُّكِ لَاَ تَكْفِيْ