لم يبقى سوى مثلما مامضى~

يارب هونها ❤

مُؤسِـف‘ أنْ تـَفْعـَـل المُسْتَحـِيـْـل لــِ تُرضْـي‘ شَخْصـْـاً مَـا ~
وفـِي‘ النـِهَـايـَـة تـَگتْشِـــفُ أنـگ تـُضْـايقـُــه بــِ إهتمَـامِـــ ــگُ!

للغِيآبْ , موسيقى فَريدة ! لَحنٌ كَئيبْ , تَسوّد الدنيآ لهْ
للغِيآبِ تَمتمآت , تُشبِهُ تِلكَ الترآنيمْ التيْ يُشَيّعُ عليهآ الجنآئزْ *

لآ تطلب من اللهَ أن
يزيد حبگ لشخص !
فَ ربما يتركك في يوم مآ !!..

ۆ يبقى قلبگ معلقاً به بسَبب دعوتگ
قل ( آللھُمَّ قربنِي لِمَن هُوَ خَيرٌ ليْ ) ،،

فَ خُروج بعض النآس من حيآتڳ ،
رحمہ منَ الله ، لآ ٺدركھآ إلآ مع الوقٺ!

• ¸

ͺ 

☇
الوعود مثل الأزۿار عليگ أن تُسقيها م̷ـــِْن ماء صِدقك احذر أن تموت حتى لاتضيع معها عبق الأمنيات . أزهاري لم تمُت

مآ دُمتَ تَستطيعُ أن تَحلمْ ,
فَ سنآبلُ الأملِ مَوجودةٌ بدآخلكْ
إسفيهآ بِ مزيدٍ من التفآؤل لِ يتحولَ الحلمُ إلى وآقعْ
إستع
نوآ بِ حبُ الله ") *

الأصدقَاء عوالِمٌ بيضَاء
نلجأ إليهآ عندمآ يضِيق بنآ عالمنَا ،
ورودٌ ملوّنة نشتَم رآئحتها إذا كآد دخَان الألم يَخنقنآ ،
الأصدقاء : بحرٌ من أسرارنَا اللامتناهيَة ، أبتِساماتٌ لآ تحزَن ،
بياضٌ يضفِي بريقاً إلى حيآتنَا ، آرواحَ تمسِك بأيدينآ نحوَ السلآم ،
فرآشاتٌ تطير بنآ إلى أعالي آلسمَاء ألى غيُوم الإطمِئنان و السعآدة ، هكذآ هُم الأصدِقآء ") *

أشعُر بأن أحلامي تقتربُ مني كثيرًا ") !
أشعُر بأن أرضْ قلبي الجَدباءْ سَتَرتويْ حَدَّ الإكتفاءْ

يَبدوْ أنَّ الحنينَ يضجُ عندمآ يَشتدُ الجدبُ فيْ الحيآةِ المحيطةَ ,
عندمآ يَجلدنآ التكرآرُ والعآدةُ الرتيبةَ والإيقآعُ الوآحد ,
وتبدو لَنآ كُلُ الأيآمِ والليآليْ مُتشآبهةَ , فَتأخذنآ الذكرى إلى سَمآوآتٍ زرقْ
وإلى أحبةٍ فرّقتْ بَيننآ وبينهمْ المسآفآتُ والسنوآتْ ")

أطلقوا سرآح أمْنِيآتكم !
وأنتظروا ذلكَ اليوم الذي سَتتَحقَقُ فيه ,
فعند الله لـآ تَموت الأمنيآت ")

تَعلمتُ السَعآدةَ مِنَ الأطفآلْ !
فَهمْ أنقيآءُ , مُتسآمحين
لـآ يَحملونَ فيْ قلوبهمْ الصغيرةْ ضَغينةً لأحد !
تُبهِجهمْ أبسطْ التفآصيلْ , إختآروآ لِقلوبهمْ الفَرحَ والبسآطةْ
مَهمآ كآنتِ الظروفْ ")

بذلوا فثوابُ العطاء سَيمْسَحُ مَتاعِبَكُمْ ،
ويخبّئ لكمْ فَرجاً مِنْ حَيثُ لا تَحتَسبونْ ") *

وَمنْ مَنعَ الدُنيآ جُلوسكَ خآلياً
وحيداً سَوى مِن قَهوةٍ وكتآبْ ") *

الضَحِكُ مَخباٌ جَيدٌ للألمْ , إضحَكوآ بِقَدرِ أوجآعِكم ")

العُيونُ أبوآبٌ للروحْ ومدآخلُ للجسدْ ,
وإنهآ وَحدهآ تَكفيْ للنفورِ من الكآئن
أو الدخولِ عَليه بلـآ حِجآبْ ") *