لا يقلــــــــــــق مــــــن كـــــــــان لــــــــه أب . . .

فكيــــف يقلـــــق مــــــن كــــــــان لـــــه

رب رؤوف رحيم كريم. . !

ﻵ‌ ﺗﻨﺼﺪﻣﻮﺁ ﺏَ ﻏﻐﺪﺭ ﺁﻷ‌ﻗﺮﺑﺂﺀﺀ !
ﻗﺒﻠﮕﻢ ( ﻳﻮﺳﻒ ) ﻏﺪﺭﻭﺁ ﺑﮧَ ..
ﺁﺧﻮﺗﮧَ / ﻭ ﻫﻮ ﺁﺣﺪ ﺁﻷ‌ﻧﺒﻴﺂﺀﺀ

ابٺسم ليس بَ الضرورة فرحاً و إنما ثقة وتفاؤلا بَ أن الله لن يخيب ظنك الجميل . .

الحيآإة ..
., مجرد كتآإب ...!
.. , غير أننا مجبورين على آن نعيش صفحآإتهـ .. بآلترتيب .. ولآ يمكننا آختيآإر الصفحة التي نشآإْء ! .,
.. , فإرضى بكل شي ..
., فلربمآ تكون ..
الصفحة القآإدمهـ .. آجمل

أعّتَرف ،
ليــسَ كُــلْ هَــادئ خَـآلِــي آلـبَـــآل فَـفِي
الهُــدوء آلــم لا ينتهــي ..!

احتَرمَ الشخصّ الذي لمَ يتخلى عني ,

~رغمُ تقصيريَ معه~ !!!!!!!!!!!

الوحده !

آفضل بكثير من التواجد مع منافقين :'(

كل (جمعة) وانتم
إلى الرحمن أقرب
وايمانك بالمنان اعظم ،،
كل (جمعة) ووجهك بالطاعات انور ،،
كل (جمعة) وصحائف اعمالك بالحسنات تنطق ¤¤
كل (جمعة) وهمتك لبلوغ الجنة تكبر ،،

*

ما زلتُ اأقف على حَافة الإنتِظآر
أنتظر خيراً يأتي مُغلفاً بِـ حلوى الفرح ،
ورغمَ حديثُهم عَن أنّ الانتِظآر مُزعِج !
الآ أنني أستَمتِعُ فِي إنتِظآر عطآيآ ربيّ
مهما تأخرت أو تعسرت
فـ حتماً في ذآلككّ كُل الخَير ♡

ﺂنثى رﺂقيہ هَ ،♥

رغم آن آلحزن يتملڪنيـے آحيآنآ ..!
آلآ آنيـے آقف مرة آخرىـے
ۈلڪن آقۈىـے من آلمرة آلتيـے قبل
فآحذر في ڪل مره آسقط آمآمڪ حزنآ
سيآتي يۈمآ تسقط عند آقدآميـے آلمآ ...!
تتۈسل رجعتي آليڪ ..!
وعندهآ سآلتفت ضآآآآحڪه ..!

جمل اللحظات
حين يفاجئك [ الله ] عزّ وجلّ
،
بِـ شيءٍ جميل كنت تنتظره و تدعو به
فتَبسم شفتاك و تغمض عينيك
... ... ... ،
وتقول في سرّك :

كنت أعلم أنك لن تردّني ؛
لكَ الحمد يا سميع الدعاء
...
اللهم لا تحرمنا هذه اللحظات آمين يا كريم يارب العالمين

حينَ أدعِي كُرهَـــك وَأبتدِي بَالألفـَـاظْ كَـ "تِلــكَ" التي تُؤلمُك
فـ اعْـلَم أنِيْ عَشـــقتُك حـــَـدّ الوَجَــعْ

حقيَقٌهُ أعَجبتٌنيْ
آلبعض يقوَل :
لن تعلم [قيمه] آلشيء
آلذي تملگه حتى [تخسره]
لگن
... آلحقيقه هي :
أنک دآئما ًتعلم قيمه مآتملک ،
وَلگنك لآ تعتقد أبداً
أنک "سوَف تخسره" يوَمآ

نحـب من ليس لنآ ,,
وغيرهم يعشقوننآ . . دون أن ندري [♥]

و النصيبْ شيء ... [ آَخَـرٌ ]

أجَمْل مْا فِي الوجُود بعَد حُب الله تعَالى
أنْ نْشعُر بِحُب النْاس الصَادقِينْ الذينْ
لا حَاجَة لهُم فِينْا إلا مشّاعَرنا الصَادقَة