احُب الليّ إذآ سوى آلغلط
قآلَ العَفو غلطان
حلآة الشخصّ !
لآ مِنهُ جرح / روح !
يدآويهُا ..!

ربي إن كآنت الدنيآ متعبة لِي !
فألهمنيً الصبر حتْى أغآدرهًآ إليكْ =( !
وآجعل خآتمتي من أفضل أعمآلي . .
وآقبضنًي إليك وأنت قد ( طهرتني )
من ذنوبي

لســتُ مهتمــة بتفسيــر تصرفـــات أحدهــم كـي أقنــع نفسـي بأنـــه يحبنـــي .. اؤمــن جـــداً .. بـأن الحــب لا يحتــاج الى مجهـــر !

تتوضأ فتُسرف , تتحجب فتتعطر ,
تقوم الليل وتهجر أخاك , تصوم وتغتاب ,
تتصدق وتمنّ .. مهلًا !
لا تجمعِ حسناتك في كيسٍ مثقوب

ربّي إنككّ خلقت قلبِي كحجمٌ (يديْ ) لآ يتحمّل آلكثيير [ فَآرحمنّي ] وﺈنزَع من قَلبي تلك الآشياَء التي تُؤلمني

ﭑلآحَترام عشِرهَ ﺂجِزﺂء •, تسِعهَ منهآ فِيَ ا̄ﻟصِمت ﻭ̑ ا̄ﻟعآشِرهَ ﺂعتزﺂلكَ 'لصغآرَ ا̄ﻟعقَول

عآنقني ، فـ هُناگ ( .. أوجاع تبقى فيُ ا̄ﻟصدُور / لآ يشفيها ا̄ﻟبوح ! بل تشفيها / أضلاعگ : ( ! ┈┄ °

تدري ۅش آحلى شئ !
ۅ أنت معصب ۅ مطنش النآس
ينآظر لك أعز النآس '$$
ۅ يميل رآسھ ۅ يبتسم
كأنھ يقول روق عشآني ..
...

الِصَّمَتَ بآبَ مَنّ أبَوَّآبَ الحِكْمَة..!

لآ ♥ تحــــــــزَنْ ! . .♥
إنْ مَررتْ بِِ أمٌور صعبَه فٍي حَيَآتٍك ! , ,♥
♥ آفقَدتْكَ تَوَآزنْك !
.....
♥ وَربمَآ عآنيٍّت مٍنْهَآ آلكًثيٍر , ,♥
♥ ف آلقَلَمٌ آلرصَآص , ,♥
♥ يَتعَرض لبرْي مٌؤلٍمْ بيَنَ فَتْرَه وَ آخْرَى‘ لكي يصبح قلم افضل

آلاﻧسآن بكلمہ وَآحده ﻗد تتعدل نفسيتہ طوُل اﻟﯾوم ﺄو تتعكر نفسِيتہ طوُل اﻟﯾوم ﻓفكر وَ ثمِن ، كلآﻣك .. قبل ﺄن ﭠقوله لأي إنسآن

كلام *فِيے قمة الروعه ♥*

رأى أحدُ الحكماء رجلاً على قبْر،
*فسألهُ : يا هذَا ، ما الّذي يُبكيكَ؟؟؟
*فقالَ الرّجل: أبكي على من أحببتُ ففَارقنِي </3 *
*فقال لهُ الحكيم : ذنبُك أنَّك أحببتَ من يمُوت:\'(*
*ولوْ أنَّك أحببتَ الحيّ الذي لا يمُوت >:/ لمَا فارقكَ أبدًا

ربّي
- إغفر لنآ مآعكّر صفو السّمآء
و آعفُ عَن خَطِآيانآ
- وأرزقنا خير هَذه الرّيح
وخيرُ مآأرسلت به
- واختمهآ بَ غيمَة مآطرَة
تروَي عطشَ الأرضْ
- واجعَل ليلَتنآ هذهِ خيرآ
علينآ وعلَى المُسلمِين

هُنَآك َآشْخَآص نَحْتَآج ُوجُودهِم بآلقُرْب !
لَيْسَ بآلضَّرُوري أَن نُحَآدِثُهُم دَوْماً ,
وَلَكِن وجُودِهم وَحْدَهُ يَكْفِي ♥

كلما نظرت إليها أرتجف وأُلقى فى عِشقها همساً ,,
وتنتحر دقات القلب مــن عيـنيها وكأنى لا أرى إنساً ,,
♥ ♥
فـلــماذا كلما رأيت عيونها كتبتُ فـى سحرها شِعراً ,,
أم كيف أرتمى بأحضــــانها وكأنى كنــــتُ تائهاً عُمراً ,,