من جــد والله

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن :

ąŧ3bйу ĝłăĸ


ياهلا يالبى من زار مدونتي تو مانورت

خرووووووووووووج لنوم بمان الله

خاطري
!.. الليلة أفضفض داخلي / زحمة كلام

دخيلك يا دفاء ../ ذيك السنين .. وبسمة الماضي ..
....... تجي قبل الشتاء يفتح ../ سوالف عشقنا وياي ..

دخيلك مآبقاء ../ فيني مكآن بـ غيبتك راضي ..
....... وانا حتى دموعي ../ ملت عيوني .. وكثر بكآي ..

اخاف من الشتاء ../ يسري بدون أحساس عالفاضي ..
...... مدام البرد ../ من غبت ../ أحسه سآكنٍ جوآي ..

لا أعلم لما نشعر بعدم الراحة ، عندما يقرأ أحد ( قريب منّا ), حروفنا
أهو خوف من فضح مشاعرنا !!, أم شعور رهبة من ردة فعلهم اتجاه ماتسطّره أقلامنا !!
ام لِأنني لا أحب أن تقرأ خواطري بصوت عال !
صحيح - لا أعلم
هل أنا من تشعر بذلك فقط ، أم تلك مشاعر الجميع - *

في كُل مممرهـ أكوًن فيهآإ بين صديقآإتي
ألقى نظظظرهـ / فرح مجنونـهٍ
! لـ ملآإمح كل وآحدهـ منهمـ بـ: آنشرآإح صدر
حينهآإ فقط ينتآإبني شعور كأني “ آحسد “ فيه نفسي
وفي دآخلي آجزمّ بـ: أنني أسسًسعد البششريـهٍ
وآن الحظ لم يكنّ بـ كآإمل جمآإلـهٍ الا بعد معرفتي بهم
نعمممممـةٍ عظيممممـةٍ جداً
! حين يُرزق أحدنآإ بـ: صدآقـآإتْ لآتتغير مع الأيـآإم
ولآإ يفسسدهآإ ليل “ الغغِيـآإب “ وإن طآإل ظلآممـهٍ
في حين أن البعض /
! لم يججد صديقاً وآحداً فقط يفتخر بـهٍ لـ: عآإم وٍآإحححد

قدِ تخلوِْ الزجآجهِ منِ العطرِْ . . ولكنَ !
. . . . تبقىآِ الرآئحهِ العطـرِهـ عآلقـهِ بَ الزجآجه !
كمآا تبقْىَ الذكرىْ { الطيبهِ } عآلقهِ بَ القلبَ
همِ اولئكَ الذيَن ينقشو و و نِ حبهمَ بطيبَ تعآملهمَ { . . علىَ جدرآنِْ قلوِبنآَ!
. . . . و و و يصعبَ علينآِ انَ ننسآهْمَ !