مالكة الإحساس ,
اهلآ , حضورك شقيْ وجميلْ

* عآبََِره عَلى سَبِيل الإِيامْ .
وقاطفه مَنْ حَدِيقَة الاَمُنيآت / دُعْـاء
ربّي آنِيّ ( أَكْبَرْ ) إنسآنْ ثآنِيّ

:

ربّي غلفُو دعَواتهم ليْ فَ لتكونْ للسمَاء قَريبه
إنّي اتألمْ وعَقلي مُربكْ إلَهي / الر ا ا ا حهْ ليْ
هذَا اليوُمْ كُدتْ افقد بهِ , لولاَ كرمُك بِ ببقَاء فلِذة كَبدي
ياربّ مُن عليه بِ عَافيتكَ , لاشيءْ يملاء دُنياي أعمقَ
منْ وَالديْ

:

[ بَ الحَديدْ ولا بَ العَبيدْ ]

عِباره كثير اسمعَها لكنّي آمنتْ بها اليومْ
نفقدْ الاشيَاء الجَامده ولا نفقدْ ذواتْ ارواحْ مَاكثينْ وخَالدينْ في صُدورنا
كُل حديدْ تبآ لـَ الضَجيجْ ., واوآه كمْ آبكيتنّي حتى ثمُلت ضَجرآ
منْ معنَى ( القيَـادهْ

*؛ احفَظه ليْ , وَليلة كَانتْ فَي كِل الليَالي : خَايفه

Dadi

ولااحملْ غَير طيِفكْ
_________ يَ غَايبهْ !
يَ سَاكنّه بينْ الضلُوعْ
_________ وهِنا !
يَ نبةٍ غَرستَها فيْ
_________ دَاخلي
يَ حلّي وإرتحَالي
_________ يَ أنَا ( .......... ) : (

صَرت احبّ اسوُلف معَك , يالله دَخيلكْ لاتسألنّي شلُون ؟
وَصرتْ ادنّدنها : هَذا الغَلا والحُب منْ الله سُبحانه

سألونّي يومـآ , ماتحُبين النَظر إليهِ ؟
قُلتْ : عينَايْ !
قالوا : اهَذا , غُرور .
قٌلت : لا , بل انّي اجدْ بِ حُورها شيءٍ لامعْ
قد اكُون مُختلِفه جِدآ , وفَي الحقيقه

[ اُحبها كثيرآ ♠

لامَن غبت لاتنسانّي
اكونْ ثغرْ يـابسْ !
لاصوتْ ياصل ولاصَدى
والحُروف في حَافة شِفاهي ( تمُو و و ت !

يقُولونَ لااحد يُشبهنّي , إلاَ صورةٍ تحمِل رسَالة لإحدُهم .
وانّ تِلك الصُوره هيَ الأقربْ لمرِائة عينّي وثَغريْ
وانّها كُلها ( أنـا الشرقيه العَربيه فَي آنٍ واحد !
وانّي مَن الحُب | تَوُقْ ! ]

حُلوه سَنينّي فيِكْ ياعِيدْ رُوحَيْ ,

وتَلجّ فَي قَلبيْ تلكَ المدائنْ التّي تحمِل الحُبّ مِن بعيدْ
وتَستقرْ حتّى تستوطنْ اضلُعي وتنَفرِد بكَ
وتُباركْ لكَ افواحْ الـِ عطرَ وتُزكيّك اُمنياتْ قَلبي والسَعد بِك
أنَا سَعيِده لإنُه أولْ اعَيادّي تنَجلي بِ قُربكْ وهتَانْ مابينَ الفَرح وفُستانْ عيِدي
وحَلوىْ ثَغريْ وشغبْ حِكاياتيْ ,
ولإنهُ الأول ! سـَ تكونْ أولَ نبضٍ يقودنّي إليهْ ,
اغُني ببحُ صَوتي " عيِد السنه إثنَينْ بِ حسَابْ الارقَام و انتَ الهنَاء واعيَادْ عُمري وروُحي "

أيُ عيِدآ لمْ نَبكي فَي اعمَاقه ؟ عُدتكَ أنّ لاابكيْ هذِه المرّه !
وإنّ بِكيتْ فليكُن بُكائيْ واحدٍ لإجلَ لمْ اقبضَ بالونْ وحَلوى : (
| عِيديْ انتَ ! ]

| كَل عامْ وانتَ اجمَل ماحصلّي !]

ربّي انتَ اقربْ إليّ منهُم , فـَ قربّه إليّ جِدآ
ربّي لاأحدْ يعَلمْ مابيّ سِواكْ
علّقتْ جَميعْ مُمتلكاتهُ فَي صَدريْ , قَلبي , عَيني , صَوتي ,
وإنّ كَانْ ( كُليّ !
ربّي أنَا بـِ حاجه مَاسّه لـِ رغيفْ الخُبز فَي فِبرايرْ !
الذيْ نتقَاسمه بِ ابتسامهْ خَاليه مَن الغَيضْ
ربّي هُناكْ شيءْ لاأحدَ يعلمه ولمْ اُخبرْ عَنه , انفَاسُ الوجعْ تلفظُني
لااحَد يدريْ لااحَد !

كَل عامْ وانتَ رئتّي واُكسيدْ هوائّي
وحَلوى صبَاحْ اعِيَاديْ

وكَانتْ اجملْ هَديه حروفكْ يابُوي
عِيديه

سعوديه وافتخر ,
وانتِ بَ حُب وامانْ
وانتِ الخير لـ الايامْ
طلتّك / عِيدي