قَلَّت له اللَيْل شَقِيّ ,
قآلِيّ : قَدّ آيش !
قَلَّت له : قَدّ الظَلَمَه قَدّ مآتَشوف نَوَّرَ عَيْنِيّ بس بس

من هنا آ آ آ ,

لأقصى هالدنيا ( أبصرخ ) ولايهمني من سمع وعاتب !
ايه أحبك , عسى من منعني عن هواك مايذوق راحة الجنه !

ماهُوَ أي واحَِّد نَحَبَه ,
شَوَّقَك آلَمََيِّت أنتبه لايْوَجَع
أَحَلَّامْ الَطَفَوله !




-




وُدِّيّ انْتَصَافَحَ شَوَّقَ الزَمَآن اللي مَضَى
وذيك الحَكَّايَّا واقول حَتَّى أنا ( اِشْتَقَّت لك )


-

مَنّ كَثرَ ماشفَتّ مَنّ البَّشَرَ هَجَرَ وغِبََّيَّنَه !
. . . . . إلا حَبَكَ الغايْب أجَمَل مااِقْتَرَفَته مَنّ جَرَِّيمه
تَغَيَّب وَعْيوني صوت دَمَعها هُدُوء وسِكِّيِنّه
. . . . . وذَكَرَاك عَلَّى بالََي مَعَ سوالِيفي الَيْتَيمه

.

**

شَهِيـةٌ هِيَ أحْرُفـكِ إلَى أنْ يَشآءَ الله ..

آسَآطِيرُكِ تُعــآنِـقَ دِفْءَ جُـنبـَاتِـيْ ؛
....................... . . . وَ تـَـرتَــعِــشْ آحْشَــآئيْ حَنــِينٌ تَـــوآ آ آ قْ .. !

فَ لِ [ الجَمَـآ آ لِ ] حُـضُــورٌ بِ رُوحكِ ..

*
أحبِكْ يَ عَمِـيقَــةْ ؛ !

.

Afraaa7

وروحي تُحب كل عين تقرآني
حضورك كالياسمين وعناقيده
دامت افراحك ياجميله

. . . . . . . مَآبَيَّنَ لَنْدَنّ وَ دُبي شَيْء يسَمَّوَّنَه
_______________ ( حَنَّييييييييِنّ )

تدَرِّيّن وش اللي يذَبَح القَلَبَ يآنُوف
_____ واللي مَنّ آسَبَّآبَه كَرِهَت عيال آدَم
إنك يآبَِنْت آلَعِبََدَالكَرِيم تَحَدٍّيتي آلظروف
_____ لـَ عيون شَخَصَ متأكَدَّ بأنه اللحِيْن نآدَم

. . . . شَكَرَآ لـِ الِفَجَرَّ البَّعِيَد
. . . . . . . . ( تُـركَيْ ) ع الإهَدَاء

يـَ آه التَعِبَ إلا [ محَمَّد ] لآتسَكَنِيّنه !
مايْكَفَّي آنَحَرَم مَنّ آلَمََشْي مَنّ الكَلاَم مَنّ الإستَمّاعَ .,
يارْبّ خذ مَنّ صحَتَّي ومَدَّه عطى له ,
بس أشوفه يبَتَّسَمَّ وَعْيونه بـَ دَموع الِفَرح
يـَ آه , إسَكَنِيّني .. فَتّتِيْني
إلا محَمَّد وخالََِقه ربّي ( تخَلَّيِّنه !

تَعِبَت مَنّ خُوَفِيّ عَلَّيه

يابُو نَُوَّرَه , وش سَوِيّت بِ قَلْبِيّ
يَوْم غَنِيّتها . . . [ مَرَّت سَنَّه !
مآتَدَرِّيّ بأني سَهَّرَت و إنَكَسَرت
وضاقََ فيِنّي فَضَّاآ واسِّع !
وش جِنِّيّت بهالََسَنَّه ؟
غَيَّرَ حَبَّرِّيّ وأَوَْرَّاقي وكتابَآتِي
واشَبَّ جَمَّرَّ الَهْوى واقول
اشَهَقَ بِ أَوْكسَجِيِنّي , زَفِيرِيّ ترّمَدَّ .
معَاد بـَ أنتظر , صَدَرِيّ شَحَّ مَنّ هَمَّه
سَامَحَ الله صوتك لاغنّى مَرَّت سَنَّه
رَجَّتيك , لآتبكَيِْنّي
بـِ
مَرَّت سَنَّه
مَرَّت سَنَّه
مَرَّت سَنَّه

وش تبين ؟
ابيك لي وحدي !
يعني ؟
أمتلكك اسكن بذاتك اقرأ عيونك احتضن صدرك اتنفس انفاسك
وبعد ؟
بس أحبك
ماتملين ؟
ابد .. وفيه احد يمل من هواه ؟
من جدك يانُوف ؟
أيه ورب سابع سماء انت اللي بقالي من احلامي اوصله
والبُعد ماخفتي منه يكون ؟
إلا اخافه اخافه واخافك انت اكثر
انا وليه ؟
لإنك تشبه الغياب اللي حببني فيك

عَلَّّقت لائحه كَبِيره وكَتَبَت في مُنْتَصَفها
( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ )
هَكَذَا كنت بـِ حَدَّيث نَفَّسَي أن الحَبّ الحَقِيقِيّ يوَلَدَ كَمَا تُوَلَدَ أَوَْرَّاق الزَهْره
مهِمّا حَدَثَ مَنّ إسائه يظَلَّ هُوَ العَمِيق لايُْنتسى أَبَّدٍَ
فـ ماهُوَ الحَبّ إذن ؟
حَدَّيث صَوْتِيّ , رُؤْيَة , و و و
كِلاها لأَتَمَُّد للَمْشاعََِر آيةُ مَعْنًى .. الحَبّ أن تَبَقَّى تُحَسَّن لَمُْحِبّوتك ماأفَتَقَدّته
أن تشَعَرَها بـِ قَرَّآبَتَّك دَوَّنَ الخوض في اشياء ستَكَوَّنَ نهايْتها ( مُؤْلِمه ..
الحُبّ يآصَدِيقي حِيْنَمَا تتَوَسَّلَ لـِ الربّ أن يكَتَبَها لك إحِدَى مُمتَلَكَّاتك
فـَ كَيَّفَ بها عَيَّنَاك إن بكت وهِيَ مَنّ تتَذَوَّقَ مَرَّارتها
الحُبّ ياجَمِيل أن تَبَقَّى بَقِيَّة العُمَرَّ مُخَلَصٍَ لـِ رَحِيلَهَا , لآتذَهَبَ لـِ غَيَّرَها
لإن الأقَدّارَ شائت بـِ الِفَِراقََ فـَ لِماذَْا تُجَدَّدَ عَهِدَ الحُب وأَنْت مَنّ لَدَغَتك اطَيِّباها
ذَكَرِيّآتها كُل مايْتصَلَّ بِها !
( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ ) إجَعَلََهَا في قَلَبَك وعَقَلَك تذَكَّرَها , إقَرَّئها كَثِيرآ
ستَحَدَّثَ في فَصَّوَّلَ حَيَّآتك مُشتقآت مَنّ إنَفَرَادية شُعُوِرْك آلَمَُحَبَط إن لَجَّأ لـِ آخَرَّون ,
الحَبّ هُوَ أن تُرَافََقَ أنثى واحَِّده تشَعَل مَعَها لَهِيب الأنُس في شِتَاء الَجََّفَاف
أن تُمَطَرها رَحْمَة وغَيْثٍ مَنّ أَمَآنك
الحَبّ خَرَِّيّطه وأَنْت إتُجَاهآتِها فـَ اجَعَلََهَا لك بِ كُل مَكَآن إحَتَّوائك
لَيْسَ قَلَبَها مَدِيِنَّة تَرْفِيهِيّه حَتَّى تتَقَبَّلَ الكَثِير بَعدَكَّ . بَلَّ لَمْ يسَكَنَ إلا شَخَصٍَ واحَِّد
اِسْمته مَنّ مَلَّهِمَّة العَشِقَِ ( أباها ) صَدِيقها الأقَربَ قَبِلَ حَبِيبُها الَّذِي يَدثره الغِيآبَ ويِنَّحْني له
هَلْ ستصَلَّك عِبَارَتها الَّتِي آمَنّت بِ تدَوِيّنها حَتَّى هَذِهِ اللَحَظَه
ياقَلَّبها ياعَيَّنَها يا مِنَ آتتك كـَ طِفلّة وبآحَتَّ أُرِيّدَكَّ لي !
الحَبّ الحَقِيقِيّ لدي هُوَ ( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ )
وكَفَى ياأنت هُزال ! فأني هَشَّه قابْلَه للكَسْر , =(

So0oma..:
نوف يانوشه

≈ Ň ōō ѕΗ :

هاه

So0oma..:

بتقمص شخصيه شاب سعودي مملوح

وله سكسوكه وطويل وسيم اسمر وبحاورك

≈ Ň ōō ѕΗ :

اتخيلك .... ؟ :P
So0oma..:

يالله نبدا

≈ Ň ōō ѕΗ :

So0oma ..:

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
مجنووونه .. اللي يكون
≈ Ň ōō ѕΗ :

يالله

So0oma..:

يالله

خلينا نعيش جووووووو صح

≈ Ň ōō ѕΗ :

ياالله

اول شيء احلفي

ماتروح لعهود

لاني صرت اخاف منك

So0oma ..:

لا شدعوه اهايط بس والا الجد ما اخون

ياالله ببدا

So0oma..:
صباحك حب ورعشه شوق ياحبي

≈ Ň ōō ѕ Η :
صباحك ضحكة عيوني أنا وكلي أنا

So0oma..:

يااااالبى
كيفك يا حلا دنياي
≈ Ň ōō ѕ Η :
منيحه ياعيني آنت ,
شلونك ياروحي

So0oma..:

بخير دام احباب قلبي بخير .. كيفها دنياك فبُعدي

ودي يمر الوقت والاقيك جنبي
احبك

≈ Ň ōō ѕ Η :

لاطاري ولا آخبار ,
من رحت وأنا اغني فـَ بُعدك ( وحشت الدار ياحبّيب :(
عسى مامرت طيوفي تنادي ؟ حتى حمام الدار بكى وترك عشه
ورحل يمك =(

So0oma..:
هذا هو حالك اجل كيفها حالي

لو احكي لك في بعدي عنك ما تصدق عيونك ..

بكى قلبي من بكى عيني وصااح باعلى صوت عنده وييييينك

كل مافيني يبيك ويحتريك وبكل لحظه يتخيلك ..

ابييييك ابييييييييييييك بس وينك وويني

≈ Ň ōō ѕΗ :
تدري عآد ( آبيك ) ماتفيد بشيء ؟ !
شف قلبي كل دقه فيه تسأل وينك !
تعرف وش الشُوق ؟
يعني آحبك كل دقيقه زوووود

وحشتني آيه وربّك وحشتني

صدري يبيك ., يضمك يحتريييك
So0oma ..:

كلامك هذا يعذبني يحطمني ويقتلني .. مابيدي اي شي

غير اضم طيفك واغني لاسمك

واْلّحن احزاني في بُعدك .. وش اسوي بس :(

≈ Ň ōō ѕΗ :

الذكرى تُنوح .. !

تدري صارو يسموني بياض ’ غيمه ’ إحتواء وملاذ !
أختلفو كثير فيني بس أنا وطن لك وحدك

أنا جزء من إسمك أنا انت وبس

أحبك ماعاد تعني شيء , اللي يحب ابد مايتركنا

أنا ولهاااااااااانه

So0oma..:

وانا في بعدك اموت الف مره شلون لو تركتك ..
تتركني روحي لو تركتك !

ببطلع .. انتهت المحاوره

≈ Ň ōō ѕΗ :

هههههههههههههه والله انّي داريه منتي قد مُحاورتي
بنزلها بالمنتدى

ض1

So0oma

..:
هههههههههههههههههههههههههههههه طيري بس
لا وشو ذاا شسمه اخوي جاء يبي لاب توبه

والا والله قمه هالمحاوره

بالمره الجايه موضوعها عن الخيانه

≈ Ň ōō ѕΗ :

بنزلها بنزلها

( فيس مطلّع لسنه )

خيانه!!

آآآح ياوعه

_______________

مُحاوَْرَه بَيَّنَي وبَيَّنَ آلَمََجْنُونه صاحَََّبَتي ( سُوما )

لَهَا فَتَرَه طَوِيله وهِيَ تبي تَعِبَث بمِشّاعَِرها فـ مالََقت غَيَّرَي يظفها => بَتَّتكَفَّخ

مدَرٍّي ليه إذا أَقْبَلَت الإختبَارَآت نِسْوِيّ اشياء غَرِيبه زِيّ هالََلي صارََ

تتَوَقُّعون هُرُوب مَنّ آلَمَذاكَرِهَ ؟

بس والله كانْت مَحَاوَْرَه رَهِيبه سَلَكَت جَوّوو وتذَكَّرَت (حَاجات قَديمه

آلَمََقْصِد لآتدَرِّيّ عهُوََدَّ ,

هذي وَكِيلتنّا قايَّله لسُوما لَوْ نَسَخَتي لي مَحَادَثَآت نَوّشه بالَََمَسَن وش تقَوْل

أَطَلَّب مَنّ كَلَّ الدَكَّآتره يزدَوَّنَك دَرَجَآت : |

بس اشَوَى صَدِيقتي مآتَخَوَّنَ ولايْهَمَّها دَرَجَآت
عشّآنَ ماأَقَلَّبها بَعدَيِّن عَلَّيها ض1

ياحَبَّنَيَّ لك يَاسُومااا الَجَّايَّآت أَكْثَر يابْعَدَ عَيْنِيّ انتّي وَمشاعركْ المخيسه حَسستيني انّ حاقه مشّ كويسه ياوحشه :P

يـَ أرَضَّ أَحََّفِظَي ماعََليك
وطَمَّنِيَ قَلْبِيّ عَنْ حالَّهَ !
عساه بخَيَّرَ

في حَدَّيثي شَيْء يُشَبَّهَ السُكر !
مذآقه في مَعْنًى الحَرَّف ذآته . . .
يجَلَبَ لي الدَفّء فهُوَ قهُوَتي الِصَّوْتِيّه
حِيْن اكَتَبَ عَلَّى شِفآتَي ماأوَدَّ قَوْله .!
أنا وَحِيَدة فِكْرِيّ عابَقَه في اعَمَّاقي ,
مُتأرَجَحَه في صناديق ذَكَرِيّآتي !
حِيْن أحُب الشَيْء فأني لاأتَخَلَّى عَنْه
اُنهِيَ عَمَلِيّ به حَتَّى الَنْهايْه ,
لاأتَصَنَّعَ سُتارَة أَمْنِيّآتي !
ولَكِنّي اُجَيِّد مِغْزَل فَنّها
هُنَاك ظِل وأنعكَاسه عَلَّى كبَيِّنَة شَوَّقَي ..
أَخَلَّع رِدَاء العُقَلا وآتَمَارَضَ
وآتَفَّوَه لإجلّك
( ماحَّـد خـق )
هِيَ الَجَُّزْئِيّه الَوَْحِيَده الَّتِي اقَوْلَهَا كَثِيرآ في حَدَّيثي الشَقِيّ
ولتَعَلَّمَ آنّي عَكَسَها تَمَأَمْآ دَوَّنََ آلَمَاءَ ( آتسائِل وتُجَيْب
( ماحَّـد خـق )
لَنْ تَمْر بي أيةُ مِحْنَةٍ لَمْ تخَفَّفها ساعة أقضيها في تَرَدَّدَ
هَذِهِ الآفَتّه الِصَّغِيره !