عيونه وإلا مبسَمَّه وإلا رَزَّة حالَّهَ ..
وش أسَّوِيّ يالزَيَّنَ ؟
تِبْرِيّ الَعَلَّه لَوْ قَلَّت لبّاه عَمَّرَك يآنُوف ,
وش أنده لك مَنّ الشَوَّقَ كَلَّ مافيِنّي أنا [ فزَيَّتَ
خذني بحََّضَنَك هالََصَبَاحَّ الكَلَّ نايْم
. . . . . . . . قَدِيمه حَبّهَمَّ بَ اللَيْل
. . . . . . . . قَدِيمه حَبّهَمَّ بَ اللَيْل
. . . . . . . . قَدِيمه حَبّهَمَّ بَ اللَيْل

تصبْح عيوني عَلَّى خَيَّرَ ,
ـو / أوَعَدَك ماأخذَلِك ! ]

AM.1,25

أَقْبَلَنا للرِيّاض , وَهَنا إنكَتَبَ الِفَِرَاق
( عا آ آ آ آ آ آ آ آ دي )
وش الَجََّدِيَد ؟ حَزَن مُسْتَوْطِن بِ الضَمِير !
أنا بـَ حاجَََّّة لِصَّدَفَه ,
تَجَمَّعَنا إثنيِنّ عَلَّى دَرَّبَ اللِقَاء
إحَسَّاسّ خَوَّفَ , يالَيْل الرِيّاض يجيِنّي ...
وش اللي راحََّ ؟
عَمَّرَ ضـاع , صَبَّرَ الكرَاسِيّ ذيك اللي تنتظر رَجَّعة حَبِيب
ماعََدت ألقاها بِ الطَرِيَق .
ويِنّ السَنِيّن , آهـ يَ الرِيّاض فيك واحَِّدٍ لَوَّنَه بَيَاض
دَمَع عَيَّنَه مافَاضَ ,
وتَوَصَّلَ بي جَنَحَان الطَيَرَآن , عَلَّى أَرْضك يامَْطَار
ويِنّ اللي مَعَا آ آ آ ي ويِنّ اللي مَعَا آ آ آ ي
وأَصَرَّخ : مَابَقَّالِيّ إلا صَوَّرَه فيها حَبّنا وذَكَرِيّاتك
واِفْتَرَقَنا !!

تنَّبَضَ بِ حُبّ الأزَرَقَ
وَعْلى اكتافَكَّ بِ شالَّهَ
...........[ تشيله ,
بـِ ربّك قَلَّي مَنّ يحَبّ الثانِيّ ؟
يادنيا شُوَفِيّ عيونه فيها العَشِقَ مَوْجُوَدَّ ,
دامَْك هِلآلِيّ والسَمَاء زَرَقَاء
أنا لإجلّ عَيَّنَك آلِيَّمَنى بَعد
( هِلاَليه )

مآتَذَكَّرَني إلا بجَرَحَي يَوْم غنّى أَبُو سارََه ,

الَجََّرَحَ أرَحِمَ مَنّ فِرَاقك دَقِيقه ..
لَوْ تَرَحَّلَيِنّ !
أعَيَّشَ مَنّ غَيَّرَ مدَرٍّي ,
وأنتي الخَيَال العَذَّبَ وأنتي الْحَقَيقه
وأَنْتي اللي ماغَيَّرَك بقَلْبِيّ وفِكْرِيّ
هِيَّا أَجَّرَحِيْني بس عَيَّشَي بقَلْبِيّ
الَجََّرَحَ أرَحِمَ !
. . . . . . مَنّ فِرَاقك وبَعُدَكَّ
أنتي وأنا مَثَل الَّهَدّب والعِيِنّ مانِفَترَقَّ
البَّعُد نار , خوَفِيّ مَنّ البُّعَدَّ رُوحِيّ تَحْترَقَّ !

..

يابُو سـاره , وتبكَيْ أَوْجاعََي ويِنّ اللي أرَحِمَ ؟
مَرَّت سَنَّه بَعد سَنَّه , وأنا أكَتَبَ وأسَهَّرَ ,
حَتَّى سألَوْك وش قَصَّة الَجََّرَحَ الأرَحِمَ ؟
تذَكَّرَ ! أَيْه تذَكَّرَ يَوْم تبكَيْ وَدَّمُوعك في مِنْديلك تشَكََّيْ
أجلّ كَيَّفَ لَوْ سألَوْ عَيْنِيّ قَصَّة القَلَبَ اللي آنَجَرَح سَنِيّن
ويِنّ الِفَرح ؟
ياحََّبِيبَتَّه ويِنّ الِفَرح اِعْتَّاد قَلَبَك مَعَ الحَزَن ومَعَاه مايْتَفَّق
ياحََّبِيبَتَّه عشّتي ألَمْ وصوته نايْ بمَسْمَعك ,
وتقوَلِيَ ميِنّ اللي آنَجَرَح ؟
يابُو سـاره , لآتغَنِيّّها |

............ توَجَع
.................... توَجَع
..............................توَجَع

فيِنّي تَعِبَ , فَوْق التَعِبَ !

اطفئو الَنَْوَّرَ , طِفلّي قا آ آ آ دَم
لـَ يحَكََّيْ |
. . . . . حِكَأَيَْة اُمهِ عَمَّة الحُسَنَّ ,
عَلَّى أكتاف والِدهِ يستشَعَرَ بِ
( السَلاَآ آ آ م )
قا آ آ آ د م لـِ يُحَيِيَ ذِكْرَى ماضٍٍٍ
أيَقِظ مَضْجَعي ’
يَشْبه عَيَّنَاه , ويَده حِيْنَ يفَتّتحها
- عآنَقَيِنّي عآنَقَيِنّي !
جَوْفه كالَََمَدََّفّئه أخْتبىء داخََِلَهَا
حَبِيبي الِصَّغِير ,
وماادَرَاك كَيَّفَ هِيَ أُم حواسِيَ مَعَكَ
أَغْمَضَو عَيَّنَاكَمَّ , هُنَاك شَيْء
. . . سـَ يحَمَّلَُني عَلَّى اكتاف السَمَاء
سـَ يطَيَّرَ بي بَعِيَدآ لـَ عالَََم ثَرِيّّ بِ الحَكَّايَّآت
الَجََّدِيَده , ..
حِيْنَ تعتَلّي بي اُغَنِيّ لكَ اغَنِيّتي الَّتِي كَتَبَتها لإجُلّك
وَحَّدَك .
_ ياطَيَّرَ ياحَّايْم ع أطرّاًف الَدْنّي , آبََعَثَلي مَنّ ئلُبّه سَلاَم ,
طِفْلي هُوَ نَصَّفَ الحَيَاة مَعَك ,
ياعَرِيض آلَمََنْكِبَيَّنَ أيِنّ آنت .. هَلْ أوَشْكت عَلَّى الَذََّهَآبَ دَوَّنَ إيآبَ .؟
فـَ لعَلَكَ تَعَلَّمَ كَثِيرآ آنِيّ طِفْله ناضِجه , وَفِيّ أَحََّشَائي
البَّقِيَه ]|

مآتَنامَْ عَيْنِيّ إلا بَقَرُبّه
ياشَبَّيه الَذََّكَرِيّآت ,
يـَ رِيحَتَّه ,
طِفْلٍ بَرَّائته في عَيَّنَه وَضَحَكَّته !
أنت صَبَاحَّ البَّرَدَ وَدََّفَّاء شُعُورِيّ
ـوأنت بقايَّا جَلَسَته ,
أيه نَفَّسَ آلَمَكآن .. نامَْ بِ هَدَّوئه ورَحَلَ في غُرُبَّتَّه
طِفْلٍ تَوَّجَّس بِ الخَوَّفَ بس مافَارَق أَحَّضَان
مَحْبُوبَتَّه ,!
واقٍٍولَهَا يابْعَدَ مَنّ حَبّها , ونا آ آ آ م
وهُوَ يتَمْتَمَ ’ أحَبّها

حُره ماتنقاد ’,

وياحبنّي لحضورك ياشاعرتنا ,
إحساسك طاغي حتى بَ ردودك ..
عيونك آللي تقرآني احبها حيل ..

كوني دايم هنا في ملاذي

الزِمَامْ اللي تشوفه !
مو لإجلّ الَجََّمَال
الزِمَامْ مَنّ جُنُون
وتَحَدٍّي وَقَّت
الآنامَْ !
ـو حَطََّيّته وتقَوْل
الزَيَّنَ مايْنَلامَ ,
وَتَّرَسَمَّ صَوَّرَتي
وتضَيَّع ويِنّ أَحَّط الزِمَامْ ,!
بَ دَقَِّنّها , خشَمَّها , ..
واقولك ضاعََ مَكَآنه
يَ الرَسَّامْ ,
زِمَامْ زِمَامْ
والله وحَبَّيَّتَه
عَسَى قَصَّايَْدَكَّ تهَطَلَ عَلَّي
مَثَل آلَمََرَّزَامْ !

أقتباس

الزِمَامْ اللي تشوفه !
مو لإجلّ الَجََّمَال
الزِمَامْ مَنّ جُنُون
وتَحَدٍّي وَقَّت
الآنامَْ !
ـو حَطََّيّته وتقَوْل
الزَيَّنَ مايْنَلامَ ,
وَتَّرَسَمَّ صَوَّرَتي
وتضَيَّع ويِنّ أَحَّط الزِمَامْ ,!
بَ دَقَِّنّها , خشَمَّها , ..
واقولك ضاعََ مَكَآنه
يَ الرَسَّامْ ,
زِمَامْ زِمَامْ
والله وحَبَّيَّتَه
عَسَى قَصَّايَْدَكَّ تهَطَلَ عَلَّي
مَثَل آلَمََرَّزَامْ !

*
وَ أجمَلْ مِنْ إحسَاسُكِ الأُنثَوِيْ

.................................................. ........................... . . قَدْ لاَ يَكوُنْ !

نُوفـَا ,
رَائِعَة أنتِ فِيْ سَكبْ المَشَاعِرْ
دُمتيْ | فِتنة الحَرفْ

يطالَََعَ للسَمَاء وإلا يطالَََعَها ,
كَلَّ شَيْء يشوفه مرْتَفَع !
طِفْلٍ سَكَنَ مَآبَيَّنَ قَلْبِيّ ورُوحِيّ
عَزَّ الله آنه ( نَفَّسَ )
ـو أتَنَفَّسَه بس ماأتَنَهَّدَه
خوَفِيّ لايْصبْح يمـامْ ويطَيَّرَ
مَثَل الرِيشه , خَفِيف
يَشْبه أَحَلَّامِّيّ بِدُون
( مُسْتَحِيل )
طِفْلٍ أَجْبَرَنَّي اعَشِقَه
خذني لك كلِّيّ لك
لعْبَة مَصير
مَنّ تشوفَكَّ [ تبَتَّسَمَّ
ياطِفْلي ياالَنُْور
ياحَّكايَّآت آلَمََطَر !
يالشَجَّرَ ,
يالُورْد
يالعَطَّرَ
يامَْوْلِدي والسَهَّرَ
طالَََعَ للسَمَاء وقَلَّ
حَلَمَ نٌوشه فَوْق ,
بَيْدَكَّ يارْبّ كَلَّ البَّشَرَ
مُتَرَفة مَآبَيَّنَ أَسْوار الْحَدَايَْد
وسَوَّرَ اللِقَاء بَعد فَرَقََّا وقَهَرَ
يالله ياطِفْلي توسَدَّ بِ جَمّبي
الَعَلَّو مايْكَسْر أَرِقَابَّنا أَبَّدَ

___

' kuloud

ياهلآ خوختي ..
ولو انّي عتبانه عليك =(
لكن اشتاق لك الملاذ أكيد بلا شك ,
نورتي ياعيني

ـوربّك
ــوربّك
ـــوربّك
كَثرَ مافيِنّي حاجََّّه لقَلَبَك ( أشَتَاقَك وأحَبّكَ !

=(