أعَمقَ الأحَلامَ الشُعُور بـِ ذآت مَنّ تحَبّ قَرِيبٍ
دهالََيز اكتُوَبَر سيئه جِدآ ولَكِنّ تُرِيّد أن تَبَقَّى بـِ لَوْحَة اُخَرَّى !
وتغُني بـِ كلَّمَآت شَبَّيه الرِيح
* الكِتَآبَه عَنْ هَمَّومي ذَنَب أفَشِلَ في ارتكآبَه
هَكَذَا حَزَني أَنَآنِيّ .. غيّر فَرِحَي للي حَوْلِيّ
مَنّ هَمَّوم الَناسٍّ آبَنَيَّ دافَعَي لأجلّ الكِتَآبَه !
,
وأنا بَعد أببنَيَّ دافَعَي لـِ الكِتَآبَه ووُدِّيّ بالََحَرَّف أطَيَّرَ
طَمََّنّّي يالغآلِيّ عَلَّيك مَنّ لهفَتِيّ وُدِّيّ أجيك
أضَحِكَ ولايَْدَرّون وأن حَزَنت أُمة الِصَّمَدَ يعَلَنَوّن , يآتُرَى حَزَني تباشير خَيَّرَ ؟
قالََو ماجََمّل شُعُوِرْك إلا حَزَنه أَلِفَآتِن ..
يالله عساك مآتَغَمََّرَّنَي به , دَنّيتي فيها شَوَّقَ للضَرِير ,





أبي ألَمَسَ كُفْوفه وأحَتَّضَنَّ رَوَّحَه , وأمَوَّت بشوفة عيونه , يلَمَسَ كُفْوَفِيّ
ويَداعٍٍَبَ خَصََّلَّآت شِعْرِيّ , ومَآبَيَّنَ رَمَشَة وغفوه يبدّأ يحَكََّيَْلِي الحَكَّايْه
نامَْي يآصَغِيره الَوَْقَّت أَصْبَحَ نهايْه والٍٍشَمَّسَ مآتَشَرِقَ إلا وأَنْتي مَعَايَّا ,
في ذَمَّتي أنه أغَلَى مَنّ حَضَنَي وأَغَلَّى مَنّ صارََ تَحْت الثَرًى ,!
لاأنت ولاكَلَ الَوَْجِيه , تقَدَرَ تَعَرَّفَ قَلْبِيّ الكسَيَّرَ ,
أبضَحِكَ ., وَلَوْ آنيِنّ الآه يزَفَرَ مَنّ أَنَآبََيبي ..
ياجَدْي كنت أَكْبَرَ قَلَبَ حَبّّ وَضَحى !
كنت قَصَّة ماقَدَرَت أتَرْجَمَها بَعدَكَّ ., كنت الَوَْفِيّ القَوِيَ الِصّآبَِر آلَمَتَرَبَّعَ في حَشَاءَ جَوَّفِيّ
تدَرِّيّ يَوْم تتَعِبَ ويهَدَّك آلَمََرِضَ بالََحَيّل .. تدَرِّيّ جَدَّتي حَبِيبة قَلَبَك وَعْيِنّك وش قالََت !
وَصِيّتي :
تدَفَنَوني بجَمّبه ! قَدَرَ الله وقَبَضَ رَوَّحَك آلَمََوْلًى ومَرَّت سَنَّه !
وقَبَضَ رَوَّحَها ربّي وبنَفَّسَ آلَمََكَآن اللي جَمّبْك كآنَ مَكَآنها ,
شفَتّ ربّي كَيَّفَ رايّدَكََّمَّ قَرَّّب بَعْض !!
كآنَ حَبَّكَم أقَوَّى , قَصَّايَْدَكَّ يايْمه بقَلْبِيّ تنَّقَرَأ وبعَيْنِيّ آلَمَُحْتَوًى أوَجَع !
آهـ يازََّمَن الشَيْبآتّ البَّيَّضَاء ويِنّ رحَتَّ عَيَّرَوك وهُوَ وَقَار ,
يمه أنا أَبِي تقَرِيِنّ عَلَّى صَدَرِيّ شوي , يمْكِن آن أَوْجاعََي تخَفَّ ..
يمه مَآبي أغَنِيّ بَكَّلّ مَرَّه ( اعَذَرَيِنّي يالّهَدايَّا ) مالَََقِيَت اللي يستحَقَّك والٍٍلي راحََّو عَنْ الدنْيا
أَغَلَّى الَّهَدايَّا وأَنَا أَغَلَّي العطايَّا ,
الحَبّ اللي بَرَُّوحِيّ مَنّ اللي أألَفَّ كِتآبََ إبِنْتي تخَتَنَق ! ورَحَلَ ...
أنا أَوْكسَجِيِنّ , مَسِيرَة جَسَّدَ مُهَلَكَ وعَقَلَ بآتّ بِ مُذَكَرَآته بائِس

** EBDA3CLUB

مُحَمَّد , كَلَّ مآتََقَرَّبَ عَيْنِيّ مَنّ عَيْنِيّ تسَمَّي !
دَعَْنّْي أخبَرَكَ شَيْء في صَدَرِيّ ..
أنك الأوَفَى الأقَربَ , أنك رَفِيق لَنْ تِنِساه سعادََتي أَبَّدٍَ
حَتَّمَآ كُل نِطاقآت ذآتِيّ تعَجَزَ عَنْ وَصَفَك ,
أتَفَّقِنّا عَلَّى الَبِقاءََ سَوِيّآ بـِ الأخضَر والٍٍخَرََّوَّجَ في آنٍ واحَِّد ..
ولَيْتَك لَمْ تسَبَقَ ساعٍٍتي . فَقَدَ كنت لك الساعد الأيمْن وأنَطََّوَى !
لَمْ أغَضِبَ يَوْمآ مِنك , فَقَدَ كنت لك صَدِيقَة أَبَدِيّه , مَكْسَب وربّّي لي
يسَمََّعْنِيّ الغِناءََ , يُتَرْجَمَ لي الكلَّمَآت , يَسَعَفِنَي في حالاَّت ضَعُفَي , يبَعَثَ لي إبَتَّسَامه !
كَلَّ شَيْء اعطآنِيّ إياه ,
يشَعَل آلَمَواقف ولَهِيب الأحَدَاث لهَمَّ , يبكَيْ قَلْبِيّ ضحِكآ
آهـ ياأنت / كَمَّ قَلِيل مِثلُك في وِجْدآنَِيّ ...
أدَعْو إلهِيَ أن يحَمِيَك لقُرَّة عَيَّنَ والدتك وأن يجعَلَكَ لـِ أَوْكسَجِيِنّ
الِصَّدِيق / الْحَمَيم / إبن الخالَّهَ وإن كانْ فَقَطْ ( مُسَمَّى )
إلا آنّي أَحَبَّبَتَّه ,!
مُحَمَّد ., وآنِيّ آنَبَضَ لشَيْء مَفْقُوَدَّ , آتَمَنَّى أن لاأَفْقَدَ حُضُوِرْك هَنَّا

Mi manchi
وللَمْحِبّه في قَلْبِيّ لكِ كَمَّ كَبِير ,
أَذْهَلَتِيْني بـِ اقتباسَّك للرَقَّمَ الـ 14
وحُضُوِرْك للتدَوِيّنْ أَسْعَدَني كَثِيرآ
ياوَْطَّنَْ الحُب أَنْتِ , وأَحَبَّك أَيْضآ

**ضَوْء هَذِهِ الساعٍٍه يِنّتشل أَنِفَاسِيَ مَنّ رُوحِيّ
لـِ بَعِيَد حَيْث لاأنا أجَدَّني به !
واُرَدَّدَ /
يالله عَسَى شَمْسِيّ مَاتَمَسَّي إلا بخَيَّرَ ,

مَرْعِب الحَرَّاسَ سامِّيّ ,
كَلَّ يَوْم تُبهجِنِّيّ متآبَََعَتك لحَرْفِيّ الِصَّغِير
ويِنُّمُوّ بـِ فَرِحَ , كَلَّ الشَكَرَ لك وبـِ اِنْتِظار قَدُّوم أَكْثَر

سـَ :

سَمَّـائي البّاقيه في دِارِيّ
وأتَقَدَّمَ بـَ كُل اشَجَّآنِيّ واغَنِيّ
, مَمْنُونه لك , مَمْنُونه عَيْنِيّ !
حِيْن شَهَقَ صوتك قَلَّت ماذَْا بكَ ؟
اجبتنّي يارْباااااه تِلْكَ الأنثى تُشَبَّهَكِ تَمَامْآ
أيقِنّت بقاءََ تِلْكَ الِصَّغِيره اللتي تَمّنَوّ في عَيْنِيّ
ولآتُذَرَفَ ! خَشْيَة رؤيتها ضَعِيفه
وأنَفْي كـ لَوَّنَ التُوْت ,
ولازَلت مَمْنُونه لك و سـَ : ( سَعِيَده بك )

,

الساعة الآن 12.00 بتوقيت ساعتي

................. بدأ يوم الاثنين 17/11/1431هـ

………………يوم ميلاد القمر

……………..…………………….(17/11/1408هـ )

,

كَُلَّ ساعه تَطَرَّقَ آبََوَّآبَ الآسِرار عَلَّى طَرِيَقي ومَنّها ساعة حُضُور العَجِب ,
مَوْلِدي هُوَ ( ذآتِيّ ) هُوَ الَعَلَّو و الإرَتَقَاء بـِ أسَمَّي لَدَى كَلَّ أَذَآن صاغََيه لَفََّرِحَ قَدُّومي ,
وتستَمْر الَّهَدايَّا والٍٍعطايَّا وتَرْدِيَد - هِبة مَنّ السَمَاء أنتِ
ولإن كَلَّ شَيْء أَتَمَّناه ارِيّده يتَجَدَّدَ في هَذَا التارِيخ وإن كآنَ لهِجْرِيّآ , فـَ بآتّت أَُمْنِيّآتي
عَلَّى رَحِيل تَمُّوَزّ الَمَعَرَفَّ بـِ جَوّلايْ والٍٍمُتَسَبَّب في لَيْلَة البَّارََحِ واِنْطَوَى ,
أغَرقَ وأشَهَقَ وأغَنِيّ وأصَرَخَ وَكَلَ الأحَدَاث تذَكَّرَني بـِ تَفَّآصيل لاأحَدَّ يعَلِمَها كَثِيرآ
في مَحَارَة عَيْنِيّ , وَدفنة قَلْبِيّ ,

* تَوْقِيع ,
سَعِيَده أنا بـِ تذَكَّرَك هَذَا آلِيَّوْم , والٍٍَقَّمَر ضوى بـِ حُلتك
عَنْاقَيَّدَ يَاسَمِيِنّ لـِ وفائك الطَيّّب هَنَّا

* كل ماشفت الشماغ تذكرت هيبة آبوي ,

وكَثرَ ماأحَبَكَ بكَيْت , معَاد تُوَفِيّ بَقْلبّ الِصَّغِيره شَيْء !
وَكَلَ دَقِيقه بعَمَّرَي تَكَبَّرَ بعَيَّنَك وتَرَدَّدَ هذي بِنْتي ,
يابَويَ : يالغَلاَ كَلَّه ويابْعَدَ كَلَّ غالَيِّني والٍٍعيون , كَلَّ ماشفَتَكَ اكَتَبَ واقرأ
( آميييييييييييِنّ ) !
أنا مدَرٍّي ليه خايْفه , وُدِّيّ آتخبأ في ضَلََّوَّعَك لامِنَ أخَطِّيّت تشَدَّ عَلَّي
ولامِنَ تَهَاوَْنَت افَعَّآلِيّ ترخّي لي ضَلََّوَّعَك ,
يابَويَ : , وقَلْبِيّ مُتَيَّمَ بـِ توارِيّخ اعَصَفَتنّي مَنّ رَاسِيّ لأقدَّامَْي ,
تحَبّ فَعَلَ الخَيَّرَ , وَلَوْ آنّي بشيل الشَيْء الثَقِيل تاخَذَه عنِيَ
يابَويَ : لَوْ مَرَّه بس مَرَّه خَلَّنّْي أَحَسّ آنّي ( بَرِّيّت فيك ) دايْمٍ مَعَطِيِنِّيّ الراحََّه
وَتَدَرِّيّ بَقْلبّ بِنْتك كَبَر الأثقالََ فيه مَنّزاحَّه ,
ربّّي مَنّك لايْخَلَّيِّني يالَوْافي يالطَيِّب , بالََلي بَقَرُبّك أَحَسّ بَ بَثَّوث
_______ * دهْن العَوَّدَ

** إبَتَّسَامه في عَيْنِيّ ساكِنه , وصوت الضحِك في قَلْبِيّ يِنَّبَضَ !
كُل شَيْء اِنْقَلَبَ لـِ غَيَّرَ مَعْقُول في ذآتِيّ وَحَّدَي ,
وأنه لـَ يَوْم مَوْلِدي آلَمَُزكَرِش مَعَ صَدِيقآتي , الأغَنِيّه الَجََّمِيله بـِ صوتهَمَّ
والٍٍحَلْوَى , يااااااه شُعُور في شِفاهَي لَمْ أُسّتطع وَصَفَه حِيْنَ تشَكََّاسو عَلَّى مَنّ ستَنَاوَْلَني بَيْديها
وَحْيِنَّ بدّئت بالْحَدَيث ( خَلاَاااااااااآص شَبِعَت )
وَحْيِنّّ أَهَدَّتنّي مَجْنُونتي الإسواره اللتي تَحَمَّلَ حَرْفِيّ , واِسْمِيّ
كآنَ يَوْم رائِع حافل بـِ مُعطَيّآت الربّّ لي مَنّ صَدِيقآت هَُمَّ مِيلادِيّ السَعِيَد
وأنا كَمَا اِسْمَوَّنَي طِفْلتهَمَّ البَّرَّئيه ,

وخِتامّْ ذَلِك الِصَّبَاحَّ اِفْتَقَدَت عَقْلِيّ لـِ أغَنِيّ
(( لاأوَصِيّك عَلَّى حُبِّيّ لاأوَصِيّك وأَحََّرَص عَلَّى نَفَّسَك ورَوَّحَك
اآبََتَّسيك لاشَكَّ آنِيّ ببَتَّسيك ياعَزَّ لَعِيِنّ مآتَشوفَكَّ
بخَلّيك للي مايْخَلّيك , عَسَى خالََِق الدنْيا يصونك
أنا أَغَلَّيك أَنَا كلِّيّ أَوَْفِيّك تَدْرِيبي ماآصَبَّرَ بِدُونك !

)) => ماسمعتها أبد ميشو ,

نبض محمد بن فيصل : p

وهَلُمَّو آلَمَُشاكَّّسَآت بـِ الرَقَصَ ,
وبدّئت بمَوْلِد جَدِيَد بَدَايته ( قَهْقَهَة وكِتآبََه !
بـِ الرَغْمَ مَنّ آنِيّ اِفْتَقَدَ الاَّغَنِيّه بـِ صوته العَذَّبَ مذ دُخُول الَوَْقَّت وكأنه أَوَّل آلَمَُهُنَّئيِنّ
ولَكِنّ قَدَرَّ إلهِيَ لي عَوَّضٍَ لَمْ يِنَّقَطع بـِ الِصَّدِيقآت الأطَيِّب ,
أعَلِمَ آن وهآبََ الأرزّاق يهَبَُّنَيَّ مَنّ السَمَاء عطَيّّه وأحَتْفظت بِها ,
ولَهَث لِسآنِيّ بالََدُعَاء لكَلَّ آلَمَُذَكَرَآت والٍٍذَكَرِيّآت أن تَكَوَّنَ بخَيَّرَ ,

بدّأ الشُعُور يِنَّتَابَ بَيَّنَ الرَسَائِل , وتَكَوَّنَت القَصَّص واِمْتَزَجَت بالََخَيَال الَوْاسِّع
حَتَّى أن بَيَّنَ أَحَّرَفَّهَم بهجه واضِحوكه لآصوت لَهَا !

أَمَّمَم فاقََ مُتُسْع الأبجَدْيه في كِتَآبََتَّهَمَّ حِيْن قالََ لَهَا :
ماوَْدَّك تعَزَمَيِنّي ؟
لـِ تجَيْب له بِ الخَطَّوط أَلْحَمَراء
- إلا بعَزَمَك عِنْدَ أول مكَتَبَه أَهَدْيتنّي فيها كِتآبََك
* وتسَبَقَ الأحادََيث الليآلِيّ وتبَتَّهج الأرواحَّ ويكَتَبَ لَهَا :
- ههههه بَنْجَلَسَ وَرَّى كرَّاسّآت الرَسَمَ وتَآكَلَيِنّ السَنَدَوِيّتش مَنّ تَحْت الغِطَاء
* وكأن بَرَُّوحِيّ صَقِيع حِيْن قَرَّأت وتَمْتَمَت له ( مَجَُّنََّوّوون ) وكَتَبَت :
- بَنْجَلَسَ وَرَّى دَفَّاتِر التَعْبِير غَدِيك تَعَرَّفَ تكَتَبَ فيِنّي وبأكَلَّ وَجَّهَآ لـِ وَجَّهَ
ماأبي الكآتشَبَّ يوَسِخ لِثامِّيّ , وإلا أقَوْلك العَذَرَ الأنَسَبَ - عشّآنَ أَشْبَعَها شوفَتَكَ

* الحَبّ اعَمُقَ واشَهَّى بَيَّنَ رَسَائِل آلَمَاضي وذَكَرِيّآت حُلَمْ
الرَسَائِل مَآبَيَّنَ الحَنِيِنّ , الحَُبّ , العِتآبََ , وجنََّبَآت الَّهَُدُوء والٍٍإنتظار وَخَزَعَبََّلآت الليال
قَدّ تَرَكَت لك بـِ حَفْنَة صنْدُوقك بَعْضٍ مُنِيَ !
وَحْيِنّ أرى مِرْسِالَ مَنّك فأني أَقَرَّأ آلَمََكْتُوب مَآبَيَّنَ عَيْنِيّك وأثَوْر
صَدِيقي / تَمْتَمَة شَفاًهِيَ تجَبَرَني لـِ الخُلُوَدَّ لبَّقِيَتك
اعَصَفَني مَنّ بَقِيَتي واِنْتَشَلَ رُوحِيّ كـ رِسَالَة طَيَّرٍَ يُوْد رؤيتك
أنا اشَهَقَ عِنْدَ الِصّادََرَ والوارِد , وآهـ لتَوَقَّفَ هَذِهِ الأمُنِيَآت مَعَك ,.....

لاأعَلِمَ هَذِهِ اللَحَظَه مَدًى الِفَرح في قَلْبِيّ البَّارَِد وأَضَلّعي الدافئه إلا سواك مُتكىء عَلَّى أَحَدها
وَفِيّ ساعٍٍَدَي الأيمْن كُنت آلَمَُحَرُك الحَقِيقِيّ لي ,
ولتَعَلَّمَ كَثِيرآ أنك الأُغَنِيّه اللتي اُغَنِيّها ولاأنَسّاهَا وأنك كِتابَآتِي آلَمََنْشُوره والوَطَّنَ الأول وَلَدَت به وسأدَفَنَ به !

ولازَلت أحَتْفظ بـِ رَسَائِل الحَنِيِنّ مَنّ عَقَدَ آلِياسَمِيِنّ ,
سأغَنِيّ لك بَعد عُمَرَِّيّ الِصَّغِير هَذِهِ الكلَّمَآت الِصَّغِيره اللتي بقت قي عَيْنِيّ تُغَنِيّ عَنْ لِسآنِيّ
وخَجِلَ اعَمَّاقي
- مَعَاك الدنْيا شَيْء ثآنِيّ مَعَاك الدنْيا ذي أحَلَّى
ومهِمّا كانْت الدنْيا معاك أحَلَّى أكَيْد أحَلَّى ,

وأكَتَبَ في آخَرَّ وَرْقَه عَلَّى رَفَّّي ,
____ * remember
تذَكَّرَ آنّي أُحَبَكَ وأذَكَرَ آنّي لأَزَلت أُحَبَكَ .

**

تدَرِّيّ وش اللي يحَبَّبَنَيَّ بَ سَلِمَآن الأمير ؟!
لاسْمَعَت صوته تذَكَّرَت هَيْبَة صوتك لاقَلَّت وأَنْتِ غَلاَ كَلَّ الرِيّاض
وقَلَّت مَنّهُوَ أميرها ,
** وجاوَْبَتَّنّي ( أَنْتِ ) بَلا شَكَّ ياكَلَ الأوَطَان !

لآتقَوْل وَجَّهَي شاحَِّب , ترَى اللي بَتَّفآصيله شَوَّقَ مُوَحْش !
والٍٍلي بَدَاخِل طِفْلتك قَلَبَ ساكِن صآبَِر , ورَوَّحَ حَزِيِنّه
أتَعِبَتنّي الليآلِيّ , حَتَّى بـَ نِسْيآنك نسيت أنَسَّى !
ويِنّ أبنساك والمَلاَمحّ في ضَلََّوَْعْي متوَشْمه ,
* أيه تَعِبَآنه وماأبي رَحِمَه , أبي بس أوَصَلَ لَجََّوَآبَ سُؤَآلِيّ
- مَنّ مَتَى أنا أسّْتَاهَلَك ؟ هُوَ أنا أسّْتَاهَلَك !
وَلِيَه الَنَْوْم ماعَآنَقَّ جَفَُّوني وَلِيَه أنا أكَتَبَ أكَتَبَ أكَتَبَ كَلَّ هالََسَنِيّن
وأكَذَّبَ عَلَّيهَمَّ بأني خَلاَص نسيتك ,. وأكَتَبَ ولايْوَصَلَ آلَمََدًى بَعِيَد
أنا مَنّ زوَدَّ غَيَّرَتي .. تَصَدَّقَ لَمْا تَضَايَْقَني ألَمّْ بَيْدِيِنِّيّ عَلَّى وَجَّهَي واغَطَّي حَزَني
وَدََّمَعتي في كَمِّيّ .. وأقَوْل مافيِنّي شَيْء بس كذا ألَعِبَ عَلَّيك ..
كلِّيّ قَهَرَ عَلَّى هالََوَقَّت . كَلَّ الأسى أُوكسَجِيِنّ !
وَلِيَه كَلَّ لَيْله ارَدَّدَ عَسَى خَيَّرَ .. والٍٍحَنِيِنّ اللي فيِنّي حَيّّ !
شلَوَّنَ بنساك , هه قَلَّي بس ؟!
شلَوَّنَ بنساك , هه قَلَّي بس ؟!
شلَوَّنَ بنساك , هه قَلَّي بس ؟!

وأغَنِيّ :
شفَتّ مُوَّتي وأنا حَيّ والسَبَّبَ هَمَّ فَرَقََّاك
أرَفِق بَحَّالَِيّ شوي قَلْبِيّ ماطَاعَ يسَلاَك

وأدَعْي عَلَّي وآتَرَاجَعَ بـَ ( اِسْتَغَفَرَالله )