* العالم من حولي كَ نُوته صغيره لاأستطيع أنّ أُدوّن بِها جميع اشيائي خشية أفشائها
وإندثارها .. لِذا أنا حذره جِدآ ان تبقى معالمي الأُخرى دفينه .. وأنّ لاازرع نواة الحقيقه لجميعهم
أنا خفيّه هذا أجمل لِمُقاومة بقية الحياة
* أوُكسجين

أرجُوك علّمني ماأفعل في هواك قُل ؟
ماعُدت أنا أعلم ماأريدو مِنكَ وماتُريد

.,

وهج وفرحه وسماء مُرصعه بِ النجوم المُضئيه
لكَ يابدري ..
الرياض أرتدت ثوب الفخامه لأنها ستتغنى اليوم بِ أُمسيتك ياأباها
ياعريق الحُب ياخالدآ في قلبي ياحُلم الليالي وعتمات الليل أنتَ قمرها
لكَ يابدري ..
قناديل وأرضٍ خصبه مُعشوشبه بِ الورود وألوانها تزهى بكَ فُرشآ
حتى تسير منْ عليها
لكَ يابدري ..
داعِب مسامعهم بِ صوتّك خالج فكرهُم بِ إلقائك وإنتقائك لإجل مُفردات
قوافيك
لكَ يابدري ..
أُهمس لهم الحُب وعتبات الرحيل وتلكَ الملامح الحادة هُم جموعآ وحضورآ
لِ اسمكَ اليوم
لكَ يابدري ..
هاهي ليلة الوطنْ واعيُنه تأتي مِن كُل فجٍ عميق .. تأتي أمامك مُستمعه
غرّد لها قصائدك دونَ وقوف
لكَ يابدري ..
وأُحب كُل شيء بكَ الصوت الكلمه المعنى الحضور القياديه الشهمه
مُلهمه أنا يامن تعلم
لكَ يابدري ..
قلبي وعقلي وفكري وقلمي وينابيع الفصول الأربع وخامسها تلونها
بِ اعذب فصلٍ يشهق ويزفُر قصائدك
لكَ يابدري ..
انت كُل شيء ملكته في صناديق اسراري .. خبئتُ الحنين ووجدتُك
تصف أُقصوصتي بِ كُل شطرٍ منّك
لكَ يابدري ..
هذه الليله ليست كَ كُل ليلة بل انّها ليلة تُتتوج بِها غرقي وفزعي وولهي وشغبي
وشغفي
لكَ يابدري ..
كُل المرازيم والماء المُتساقط من على السماء من تحت الأرض القابع
منْ كُل شيء تُثمرني عطاء وعطاء وعطاء
لكَ يابدري ..

كُن الامع كما عهدتك شاعري يَ أبنْ العبدالمحسن / بــدر

تمتمه بينّي وبينْ شغب لِ بدر :

أقتباس

-

DaLaL :

بمافيها حريم :|
بشلون تروحين :|

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
وخري بس برووووووووح :(
يااختي اخوي قاهرنّ جالس يكشخ ويقول بشوف البدر !
عارفن انّي متهوره قلت ترا بنشب لك وبركب قبلك السياره

- DaLaL :

ههههههههههههههههههههه
ااااااهـ بس :( :( بنات خالي حاضرين له في جده :(
اللي في الجامعه
يازينه ويازين شوفته ترد الروح (:(

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
قلت لوه حطنّ بالسياره وانزل انت بس ابي اسمع الصوت كذا
وابي لاطلع اصور معه = >> ابد ماقالت شيء محرم

- DaLaL :

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
خوذيني معكم

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
لاااااااه مهبوله انتِ ؟
مااخذ الا قليبي وعيني وعقلي بس

هذا البدر لله لله لله محدٍ غيري يمه

=>>

- DaLaL :

ههههههههههههههههههههههههههه
عادي اروح لحالي

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
يقولون فيه نساء مرتن ثانيه
عاد مابفوتها
يااختي يكفي امسية " سطام الشلفان "
كنت المنظمه بقاعة النساء والمسؤؤله ومكاني خاص قدام
وسحبت عليهم ماعلمتهم ههههههههههههههههه

- DaLaL :

ليش

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
زعل علي سطام
تبين الصدق !
اصلن كنت ناسيه وقتها
بعدين يوم ذكرت قالت امي تعبرين وتسوين على كيفك

- DaLaL :

عقبال ماتصير النظمه للبدر

(بروح مع اخوي لِ امسية البدر (A)):
ايه ياربّ

: p

_____________ قصة هوانا بدرٍ صغيرآ ونمى وأكتمل

ودقة قلبٍ ليست سِوى قعرآ في النبّض
وحُبٍ في الأعيُن يوقظ حتى النُوم ..
ونسماتِ فرحٍ تتوالد بِ دُنياي هذا اليوم ..

ـو 6 - 10 - 2010
تعود لي الذكرى بِ إبتسامة
ربّي أنّي اصطبرتُ سنوات حتى يأنْ لي الفرج بِ هذا ,
ربّي قدرنّي على مُعطياتي البيضاء اللتي وِلدتُ وأنا طِفلة من مـاء ,
ربّي هبّني كما وهبتهم رحمةٍ هبنّي السكاكر والحلوى بعد المُر ,
ربّي إجعل لهذا اليوم اوراقآ تبدأ بِها أُقصوصة بِ عطر الورد ,
ربّي أنّكَ أعلم بي منهم .. فَ ألبسني هذه السعاده عندما تذوقتها في صباح اليوم ,

ـوأُحب كُل الاشياء ..
الصوت , القلم , القلب , الضوء , وهدايا السماء , وانت

وينتحلنّي صوتٍ من السماء ويراودنّي الشغب انّ اضعَ اصابعي على شفاه الفَرح
وأحتاج إلى كتابته على ورقي , أحتاجُ صوتٍ يصدح منْ الأعلى
أحتاج كثيرآ للمطر وأنّ تنشق الغيمة وتروينّي منْ بعد العطش
يتمرغُ بي هذا المطر ويدخُل بي إلى مسَامات الارتواء
لكنهُ العطش بصوته المبحوح " لم ترتوي بعد "
ولازلتُ أمضي السويعات وشِفاهي تنشَقُ وقلبي يتمزّق ولمْ يعدنّي الإنتحال بهِ
سِوى أينّ المفر !
هُناكَ حيثُ ثغري متعطّش للغيم والعِطر والمطرَ وأنتِ
هُنا حيثُ " أنـا " أتعطشّ لِ ألوان الحياة البائسه في عينّي
هُنا وطنْ قاحل لاعطاء بهِ , !
وهُنا " قزحي المزار" تنبتُ حول مدارة زهور الآتي من الزمن
وأيُ زمنٍ يحمي فتاة يتضجّر حنينُها لِ مدافع تتفجّر دونَ رغبةٍ بِ البقاء
يُجيب :
- الأضلع التي تتحسس بقايا الحنينْ من أُنثى إنتهكها الزمن رغبةٍ بِ العناق !
وانّي اشتاقُ لِ عناق الأضلُع المُعوجه قد تكون هيَ منْ تشعُر بِ إنكساري
وقد تكون هيَ منْ ترفق بِ عودتي لِ ماضٍ مُغبر حتى امحوه
وقد يكون الانتهاك الغابر حينها يلفظ انفاسه الأخيرة لماضٍ نسحقه من الذاكرة
فدعي العناق قداسة لتكتمل رواية الاشتياق الآت ,,
سأدعُه حتى يآن مايُريده الربّ لي بعد صبرآ بعثهُ لي منْ السمااء
هاكِ يدي .. بوعد أحرار .. سيكتُبه ربّ السماء
وهاكَ يداي .. بوعد أحرار .. سيكتُبه ربّ السماء

تعال شف صدري اللي بضلوعي تكسّر
تعال والمُصيبه بعدك دمي تحجّر
تعال يابعد منْ ضيق خلقك وتكدّر
تعال ياجعلي فدوة سنينّك لاتتحسّر


بينما كانَ يقف على أكتافي ويصرخ بِ صوته الجهُور
لنْ يمسسها احد مادُمت بعد المولى أحفظها بعيدآ عنْ اهلها
أحفظها بِ عين لااحد يراها غيري ,
ذللتُ المصاعب حتى أحميها من قولهم وفعلهم ..
نعم حفظنّي وانتزع مِن صدري الخوف وظُلمات الطُرقات
بعد ماوقعت في حُفرة وقيدونّي على شاكله كبيره تقذف دونَ وقوف
جائني يُتمتم تظُني ليسَ وراكِ " رِجـال " !
أنا منهم الأخ والصديق وقُرة العين الحبيب ,
كُنت تُخفف عنّ قلبي الحُزن تُوقظنّي من الأحلام للواقع وتُييسر لي الكثير من الأُمور
كُدت اخشى يومآ طلب وقوفك بِ جانبي ! وجعلتني من الخشيه غارقه في دُنياكَ
طفله تشبعت بِ الخوف لِ تجد الامانْ في زاوية قلبك الصغير بي ..
نعم انّي طفلة تبتعد عن هذا المكان وتعووود بِ الحنان الواقع صُورته في عيناي الحالمه
بِ رؤية السعاده غامره عالمنا ,
تعلم انّي عندما اقع في فخّ مِنَ المُشكلات من ذا اللذي الجأ إليه بعد الربّ ؟
انت .. انت .. انت
لاالجأ لِ عائلتي فَ بيني وبينهم عثرة الاستحياء وأنا لم استحييّ مِنكَ !
جعلتني اراك الاُستاذ .. الطبيب .. الشيخ .. كُل شيء
تعاهدنا نُصبح اصدقاء اقرباء وكأن اللذي بينّي وبينك غمرات جُنون ..
بِ الأمس عندما جئت إليكَ فِرحه أُنظر انّي حصدت النجاح ولانّي اعلم ستفرح عميقآ
وكأنّك من حصدت هذا وليسَ أنا
نعم تُخجلنّي أحاديثكَ عندما قُلت فيما بينهم :
" مبروك وشدي حيلك بالباقي ابيك كذا تحققين طموحك وتفكرين بعقلك وتنسين اللي مضى "

واتعهد بِ إبتسامه تلونت معانيها في شِفاهي سأحصُد النجاح سأنُجب ابناء طموحين
كَ طفلة تربت على الحُلم المُستشهد في منامها طويلآ ..

أنت صنعت لِ تفائلي الكثير فَ الكثير .. وقفت بِ قلب وعقل وروح لنْ انساهم ماحييت
لنْ انسى انّي غفوت في راحةٍ تامه عندما انتهت " مُشكلتي " وانت سيّد الحُلول لها
لنْ انسى عطائك ومجدّك لِي أنّك لازلت تُعطيني " احتوائك "
اليومْ تُصارع رُوحكَ الفقد .. اعدُكَ سأقف بِ جانبك سأكُون لكَ " الروح "


ربّ انَك أعلم به منّي .. فَ أنتزع الآهـ منّه حيثُما انتزعها منّي

" الله معك لاتحزنْ عشاني "

ص:5:22

* صوتك يناديني تذكر




,
من روحك ؟
من قلبك ؟
من حياتك ؟
من عيونك ؟
من ضلوعك ؟
من حبيبك ؟

________ محد .. محد .. خوفي اقول وتنكسر بِ اجاباتي ذيك الطعونْ

خلّنا بدون ذيكّ الاسئله لاصرت عارفنّي مايحتاج منّي هاك الأجوبه
وياصديقي الغايب ياكل الأُمنيات اللي تمر انفاسي وتزفرني عنـاء
ـوأحبك كثر ماعديت ذيك النجوم وطاحت سنـاء
ـوأحبك والخافي أعظم والصدر عن هوى غيرك انحنى !
ـوأحبك كثر ماالخلايق تختنق وانفاسي ماعادت هنـا
ـوأحبك وربّك لاعاد تسألني انت وشهو عندي أنـا
ـوأحبك كثر ماقالو " عيون نُوشتك " في تُموز شافت ضيـاء
ـوأحبك كثر مافقدت من الدنيا بسمة رضـا
ـوأحبك كثر كثر كثر كون هالمدينه الحالمه وصحراء الضمـا



ياليت مالي خفوق ينبض ,’

ولأنّ حُبي له في حاوية فِلاش , أحتفظت بِ جميع تفاصيله الحُلوه والمُره داخله
خشيتُ كثيرآ أنّ يقع بين أيديهم .. وأفتقده من العُقوبه !
أُحبـه اينَ ماحل واينَ مافارقَ قلبي وعينّي يبقى كُل شيء
ربّي أحفظلي ذلك " الـ Flash Memory "

تثَقلَت اَلْهُمَوم ف سَقَطَت عَلَّى رَأْسِيّ !
ونَطَقَت رُوحِيّ / آآآهـ

لاَعَدَّت أرى ماأَمَاَمْيّ فَ كَلَّ شَيْء أَصْبَحَ مَنّ خَلْفِيّ
________ مُعْتِم = (

سَعِيَده جِدا بِ تَّلْكَ الِصَّدِيقه الِصَّغِيره في عَمَّرَها

ذآت الِصّوت القَوِيَ اللَذَّي آبَهَرَ مَسَاَمّْع مَنّ أَحَبَّها
تغنت كَثِير في أَوَّل حُضُور لَهَا في ذَلِك البَّرْناَمج
ال Star Academy 5
ولَكِنّ الَحَظَ لَمْ يجَعَلَهَا تكَمُل مُسَيَّرتها بَيْنَمَا تحَلَّت ب إطَلّالَّهَ قَوِيَه
آلِيَّوْم عِنْدَمَا وَدَّدت سَمَاع صوتها بَعِيَدآ عَنْ الغِنَاء ولحونه ..

ارَدَّت " فَقَطْ " أن ألَقِيَ التحَيّه بَعد مُضِيّ سَنَّوآت لَمْ اِسْتَمَعَ لِصّوتها اللَذَّي اطَرِبَنَيَّ

وأَشْبَهته بِ صوت الشَرِّيّن أحَمِدَ

..
في هَذَا آلَمَسَاء وَفِيّ هَذَا اَلَّهَدُوء اللَذَّي يسَكَنَ وَقَّتي .. وقَبِلَ إشَرّاقَّة شَمَّسَ مَوْلِدها
وإحَتْفَالَهَا بِ عَمَّرَها .. قَرَّرَت أن يبقى صَوْتِيّ هُوَ الأول مَنّ يهُنَّئها
بُدّئت بِ الإمَسَّاك بهآتِفِيّ والٍذَهَآبَ لِ قائِمَة الأسَمَاء حَتَّى بدّأت بالَضَغَطَ
وبَيْنَمَا قَلْبِيّ تَوَّجَ بالَلهفه وَقَّتها ذَلِك الِصّوت الَجَّمِيل وكَمَا هُوَ لَمْ يتَغَيُّر
بَلَّ اِزْدادَ جَمَالآ .. قَدّ تَكَوَّنَ مُحاوْلَه الْحَدَيث بالَلهجه الخَلِيجيه وَجَعَلَّتُنّي " أبَتَّسَمَّ "
حَدَثَتنّي وَحَّدَثتها .. واِتَّفَقِنّا عَلَّى مَوْعِد آلَمَسَاء نُكَمُل حَدَّيثنا الطَوِيل
يااأَه ي أسَّمَاء بَسِيط .. ولازَلتِ جَمِيله ولازَلت مَمْنُونه لِهَذَا آلِيَّوْم
فَمَوْلِدي ومَوْلِدَكَّ ومَآبَيَّنَهَمَّ الحَنِيِنّ

..

تغَنِيّ بِ أَوْكسَجِيِنّ سَنَّوآت الِفَرح وسأغَنِيّ لك ذآتَ مَسَاء

( وأَحَبَّبَتَّك كَمَا اِخْتَلَفَ الْزَمَن ولَمْ يختَلِفَ بِ إبنة آلَمَغْرِب الشَقِيقه )

___

ولانهُ يشبهُه تمامآ لمْ اجعل عيني إلا في مُشاهدة هذا المسلسل "
وأغفو بِ كُل إبتسامه وبِ كُل شقاوة عبث لِ اصحابه المُمثلين معه !

وَ كأنّ شيءٍ مـا يأخُذنّي منّي وإليه , هاربة من الواقع اللذي أحببته به
صديقي , وَ توأمي , أي كُل شيء سأكذب أنّ قُلت ( أوُوُوُكسجيني )
فوقَ النفّس هوَ .. ويومٍ يُصبح إحدى أختناقاتي عندما يرحل دونَ صوت

أكتبه لِ سنوات وفائي لِ مائدة الحُب الشهيه اللتي نتَناولها معآ
كانَ لي الإياب والحُضور ,

سحابة الصيف تحرُقني لِ هذا الحال بي ,,
ولازلت لهذا المساء أُحبـه حتى الصباح

مُنيتي .. وأجمل لحظات الأعوام الفائته
قلبي كَ الغيمه اخترقها ثُقبٍ يملئه الحُزن ..

أُحبـك حتى يأتي يومآ لايُبقيني الربّ على ارضكَ
أُحبـك حتى تجُف البحار وتبقى كَ الصحاري
أُحبـك وأقسم بالربّ لمْ يبقى قُصور ولكن خوفي عليكَ الله الله الله

أَنْا أوُكسَجِيِنّ .. وأحَبَّبَت أنّ أُصُبْح غَيَّمه ,
وكآنََ بِ داخََِليّ ثُقب يؤلِمَنّْي
حَتَّى غَدوت :/ ثَقَبَ في رَحِمَ غَيَّمه !

2 تمُوز / يفقد الضوء

يَ تُركيـا ويَ لندنْ "| أحفظيهم