* ياربّ أجعلني قادرة على قناعة ماحلّ بي قدرآ ,|
* ياربّ أجعلني قادرة على قناعة ماحلّ بي قدرآ ,|
* ياربّ أجعلني قادرة على قناعة ماحلّ بي قدرآ ,|

كنت موسيقى هادية
كنت الورد لابدا يبث عطره في أول صباح لهّ
كنت أنا وكنت أجمل عيون أرسمها ذاك المساء
كنت البارحه واليوم وباكر والمواعيد اللي بها فرح وهناااا
كنت الطفل اللي تربع في خفوقي وقال أجمل حكاية ماانتهت فذااا
كنت حلمي والواقع والخيال اللي عصف ذهني لينْ حبك وأكتفى
كنت تجهل لاقلت منْ أنا ؟ ورددت هو أنته أنا
كنت تمسح دموعي من المحاجر لابحت منْ الآسى
كنت الأوكسجين اللي أتنفسك لاأختنقت الهوى
كنت أشوفك ضيء عيوني لو يلبسني العمى
كنت أحبك رغم الصعوبات وأهمسلك أعشقك يازير النساء
كنت الصديق والحبيب والسر الكبير اللي في داخلي نمى
كنت المطر والسحابه والعشب والزهر اللي بكوني جنى
كنت الربيع بألوانه وأجمل فصول الحكايه اللي يناديني يال سنااا
كنت كل شيء والربّ كل شيء حتى ذبلت ( كنت ) وبقيت وحدي أكتب ,
كنت أوفى منْ له رقى الدمع شوق وأنحدر حتى رمشي منْ الصدمة سهى !

الساعه فَ لندن تشير إلى ثمان وفي دِبّي بينْ العاشرة والحادية
زعيمة التقدير أميرة الإمتنان لها قلوب أهل الغرام مفادية
عشقتها عشقآ يغذيّة الحنام ومشاعر الفرحه في وجهي بادية

- فزاع

لأول مره أشعر أنّي لاأستطيع الكتابه
وأنّ بداخلي شعور يتبلد قسوة !
هكذا أنا عندما أغفو وأحد أضلُعي يعوّج
رباه متى سأستفيق
هل لأني أُعاصر مرارة تجربة أسقطتني لاأعلم فقد تكون ..
في بعض حيّن تترادف في عقلي معاني مُتشتتة أتمنى وقتها أنّ أجمع شِتاتها
لتُصبح كلماتي ذات معنى أحق للقراءه

* أتمنى عدم الصمتْ أنّ اجتاحت روحي مقدرة الكتابه !

رسالة تحت الماء :

سأبكي بينْ طيات تلك الرسالة لعلى أدمُعي تسقط على قميصك الأزرق وأنت تقرآني
ولعلى أزرّتك تتساقط لكي تشعر بأنّه يحتاج إلى يداي وخيوط المحبة حتى ابدأ بترتيبه كما كان

على صدريّ جبل لايتسلقه سوى اللذي يعلم بُركاني وقد مارس هواية جنوني به
أنا حتى هذه اللحظه أكتُب لمنْ أفتقد فقد قالو ( ماشاءالله )
هل أنا عندما أُخفي معالمي وكأني جسد آخر معهم سأنجو !
هل عندما يقولو ليّ أُكتبي في الصحف أنا لاأتمنى ؟ بل أنّي أتذكر منْ كان لي يومآ ذراعي الأيمن
أتذكر كثيرآ منْ سيقرآ عيناي وقلبي ..

فلمنْ أكتب اليوم في تلك الصحف ..
عائلتي .. صديقاتي .. جميعهم يُريدون ذلك
أنا لاأريد نشر احاسيسي خشية أنّ ألتهم الحُب وأُحاربه وأتفووه سيرو على مقولة ( س تسطتيع النسيان )
كاذبة تلك المقولة أنا لااؤمن بها فقد أهلكتني .
ولازلت أكتُب فيضآ في أعماقي .. لازلت أكتُب الشهر التاسع من السنة
لازلت أفتقد ارواح في سنة واحده فلمْ تقف أقداري على شيء واحد ..

أنا أُنثى تبغضُ الحب ولكنْ تكتُبه !
أنا أُنثى تهذّي بالمباح ولكنْ حُرم عليّ البقاء !
أنا أُنثى تعشق الخيال وتحلمْ فَ تحلمْ فَ تسقط ولاتتوقف !
أنا أُنثى لهُ وحدة وفكري لايحتمل سوى ذكراه المُوجعه

لإجله سأبقى أكتُب
لإجله سأبقى أكتُب
لإجله سأبقى أكتُب

ي مشعل بدربّي النور ,|


+ إلى مُتسع الطيّب وجسد رجُل عظيم
إلى منْ يسكب الفرح عندما يجد الضيق
إلى منْ بِ سهامة يضرب الحُزن

إليه وقد أعجز عن الوصف فَ قلمي مهما كتب لنْ يفيء ولنْ يكفي
إلى كُل ذرات الأوكسجين اللتي تلتحف بَ صدره نفسٍ عميق



إليه..

- متى سأدونّ شهادة فخرآ بِكَ
- متى سأرّد شيء من الجميل
فقط أحببت أنّ تكون أجمل ماأكتبه فرحآ لأنّي أعتدت على كتابة الحُزن
وعندما تذكرت الكثير أردتّ أن أشكر سموك ياقريب

شُكرآ لله أنّ وهبني إياك

أحدى صديقاتي أسمها " البتُـول "
مُذ زمنْ بعيد لم اراها فقد كان الصوتْ وسيلة القُرب بيننا
حتى تلاشت جميع الوسائل في غمرة !

لانعلم الوقت اللذي سرقنا منْ البعض وحتى أُختها رزان كانت قريبه ليّ
فقط كلما تُشاهدني تقول بِك برائة فَ تكون إجابتي اللي فيني منْ البتُـول

طفلة شفافه صادقه وفيّه ولكنها ذاتْ مشاعر فضّه
كانت تبوح ليّ بجميع مُشكلاتها حتى أنّي أصبحت صندوق لِ اسرارها
كُلما أتذكر أسم ( ...... ) أتذكرها كثيرآ فقد كان يملئ دُنياها الزهور

أنه بِ حكايتها بينكية اللون ,

تلاشت أحداثنا الصغيره مُذ سنتين من مولد صداقتنا
فَ أنا لمْ أنساها وهاهو اليوم ( راشد الماجد ) يعود بالذكرى لِ أسمها

- الليالي خواتْ مير منهي البتُـول , والحوادث عشاير مير وين الفحل !


دائم أُردد أنّ لهذا الفنان حكايا معي وحدي ..

في بعض حيّن أشعر أنّي سأتوقف عنْ كُل شيء أحببته وحتى مطاف الدِراسة
اللذي كانْ حُلم ووصلت إليه بعد عنـاء ..
اليومْ أشعر وكثيرآ أنّي غير قادرة على إستيعاب الحياة المُركبه من النجاح والفشل

+ أوكسجيني
ماذا حلّ بك ؟ لِماذا الأختناق وأنتِ الهوى !!
لاأُريد إلا صديقاتي فهم الوفاء وحده .. صديقات السنين
أنّي أُمزق تلكَ الورقة اللتي بها قلبي لاأُريد قلبآ يضّج بالذكريات البعيدة
أنّي لاأُريده ابدآ بِ جواري وأنّ كتبت الأقدار عودته
أُقسم بالله أنّ عقلي بلغ رُشدة بالتفكير فقط لن ْ يترامي لشيء مُسبق سوى الأصدقاء

عندما تجد منْ حولك يؤمن بأنّك قادم لِ أجل أكتشاف رحلة القلوب الجديدة
ضع بها وسّم أنّك تُنجز الصعب منْ أجلهم


فقط قلب واحد وإنّ تمزق لنْ يموت..
بعد ماتداركت بي ساعات الأنتظار لمزيد من العطاء علمتّ أنّ لاأحد يستحق أنوثتي الطاغية
ولاقلبآ يلّد لإجلي ولاأتمنى سوى الموتْ بهدوء دون بُكاء !!
أتمنى الجنه أتمنى الفرح والسعاده أتمنى القلوب البيضاء وليسَ الحمراء
أتمنى أرسم لكنّي لاأستطيع البتّ
لكنّي أكتُب وهاأنا اليوم أعجز عن ترجمة مابداخلي ,, أجدنّي غير قادرة

عندما أكنْ في حديقة يمئلها الزهور فَ أفرّش على عُشبها خُصلات من شعري
وأشعر كثيرآ كأني طفلة بِ جُنحان


لِ حُلم الأوكسجين سمـاء ..

اسمع أقولك على فكرة فرقاي اللحين مو بكره
منّك تعلمتْ كيف أكره وأنّ جيت بترجع وصالك
بقول ذا بدري على أشكالك ..
كذاب أيوه ومية كذاب توكل وصك الباب
منّك ترا خاطري قد طاب وأنّ جيت بترجع وصالك
بقول ذا بدري على أشكالك ..
دايم تواعدني وتخلف لو جيتني تكذب وتحلف
كذاب بالكذب تتغلف وأنّ جيت بترجع وصالك
بقول ذا بدري على أشكالك
لالاتتعذر على ماصار برجلك وطيتّ النار
أنا شطبتك منْ الأفكار وأنّ جيت بترجع وصالك
بقول ذا بدري على أشكالك


- كيانْ



أعلى المراحل الأنفجار ..
أنا لاأختنق فَ حسب
بل هُناك شيء يكترث روحي
- لاأعلم
- لاأعلم
- لاأعلم

صباحك أجمل منْ الأمس ,
حائره وكأنك تعلمين حيرتي لأيّ مدى وصلت ..

وردة الهلال ..
غيمتي قد تضيق وقد تتسع أوقات كوني قريبه
لِ يأتي المطر

لاعُدتْ أشتهي الكتابة كما كُنت بالسابق ولكنّي أكتب دونْ أنفاس !!
وأتعمق في القراءه :/

أكتُب لمنْ أسعفني في الصعاب لمنْ وضع في قلبي الأمانْ
أكتُب لمنْ وقف بِ جانبي وأنا أبكي الأحزانْ
أكتُب لمنْ لم تُجب مثله جميع بطُون الأُمهات
أكتُب لشيء بداخلي يعلمه عقله وقلبه وسِواه
أكتُب بِ ثقتي الكبيرة أنّي لنْ أفتقده في يومْ
أكتُب الآنـا عندما تشهق أُريد الإختباء في طُهر الحياة

يَ قلب الوفاء , يَ منْ دعوتْ له في السراء والضراء
كُن بِعونة و أسقي لِ عُمره فرحـآ لاينضب
ياربّ السمـآء يَ منْ تعلم أنّي أخشى كُل صغيره وكبيره منْ بعده
وأنتَ تعلم ماحدث ليّ ومنْ قام بنزع هذه الخشيه وإحتضاني بِ كُل احتواء
ياربّ أنّي أعلم ماحال بِه فكيف ليّ برد جمائله والوقوف معه

فقط أفتقده , وأشعر بِ الضيق فَ متى سيكون قريب لِ أعلم أنهُ بخير

يَ الله يَ الله يَ الله : (

عندما أجد نفسي بين خفايا الدهر فَ أنّي بحاجة للإختفاء أكثر
أنا لاأُريد حياة بائسة تُهلك جسدي وتقتاتْ بي للذكره العُسرة
أنا أُردد كثيرآ وابدآ لاأعلمْ منْ هوَ !
أُريد أنّ يعلمونْ لازال قلبي يخلو من عينان ترا مايقوم بِه نبضي
فتقرع أضلعي بدلآ ........
في عقلي مقولة لـِ كونفوشيوس :
قُليّ وسوف أنسى , أرنّي ولعلي أتذكر , أشركني وسوف أفهم

- سأنسى كُل شيء إلا من أرتبطت به افراحي ورحلتْ
- سأتذكر عندما أرى أيّ طريق يسلُكني له
- سأفهم عندما يشتركون في مُعادلة إبتعادي عنْ الماضي

وحدّي أقلق على الغيوم اللتي تعتصر كَ قُطارة من الماء
وأقوم بِ حركة شفاهي لتمتص بعضآ منها
أنّي عطّشششااا ..
أنّي مُرهقة ومنْ يعلم ..

بعد مضّي وقت قررت وضع ذلك الجدول وهو كالتالي :

مثلآ :/

الفكره :
الحُلمْ
السلبي :
لنْ يتحقق ابدآ
الإيجابي :
سيتحقق بعدْ خُطوات ووقتْ
الأسباب :
لأنّي أحلم
سأقوم بِ الانجاز والصبّر

.....

وهكذا سَ أكون ,
ياربّ هل ليّ به ذكرى جديده ؟ : )