من أول ماتفارقنا وأنا أردد : ( الين اليوم
وأنا عندي أمل فيهم ) أنا عندي أمل فيهم
وأحس القلب يسمعني واطمن قلبي المحروم
( أكيد بيوم الاقيهم .. أكيد بيوم الاقيهم )

يالله انا طالبكِ عفوكِ ونآصيكِ !
. . . . . . . . . . . ياللي على العرش العظيم [ متعلي ] !

إمي [ دعت ليَ ] قالتِ الله يهديكَ !
. . . . . . . . . . أسمع دعاهاَ يآآرب قبل عمري [ يولي ]

فيني تعَب مَع بردْ والصُوت مبَحـوُح
مَاهِي صُخونه [ شُوق ] اللـّه وكيَلكْ !


،

العيد صبحك والهدية حضورك
ياللي بشوفك يصبح العيد غاية

يشتاق فجر العيد ريحة بخورك
وأشتاق قولك: (عيد وأنتِ معايه)

ألبس وأغير وأتخيل شعورك
وأمشط وأطيب ما هجرت المرايه

تشرب ثيابي العطر لحظة ظهورك
وأسكر بعطرك لا تخلل هوايه

أروح وأرجع أتحرى مرورك
أفلّ شعر القلب وأضفر شقايه

أردد أبياتك , وأقطع بحورك
أبغى التفوق في الغلا ياغلايه

الله يوم أشرق على القلب نورك
أجهر حروفي ,دسّ شعري ورايه

تفتح بشوفك في خدي زهورك
تبي تحس في نظرتك بالرعاية

كلي أمل أحظى ابسمة سرورك
وأقرأ في وجهك ما يسطر هنايه

.

وين أنت ؟!
يآللي كل مآ غبت كني
. . . . وٍآقف علىٍ بآب آلأمل وٍأتحرآك
ليتك تعرٍف تخون وأقول : [ خني ]
علىٍ آلأقلْ آلقىٍ سبب
. . . وأتناسآك
وليت آلزمن فّ محبتكْ . . مآ خذٍلني
وليت آلهجر | من طيب خآطرك و رضآك

.












قَالُوا : تِمنْ ؟ وقِلتْ : ضِحْكةَ مِنْ القَلبْ !
قَالُوا : حَزِيَنْ ؟ قِلتْ : مَا أَعْرَفْ شَعُورِيَ
فِيْنِيَ جَرُوحْ مُزْمِنهَ . . مَا لهَا | ـ طَبْ
عَايَشْتهَا تَمْثِيَلْ , وأَتْقَنتْ ( دُورِيَ ) ..
عَوّدَتْ مِنْ حُولِيَ عَلى / الخَاطِرْ الرَحبْ
جَبرْ الخَواطِرْ .. صَارْ مَعْنَى حَضُورِيَ !







.

أحلآمنآ / شآبت ! ... ولآ حققت ، شَيْ !
وآمالنآ / خآبت . . ولا به ( تعازي ) !


ضآعت مشآويري ... ولآ باقي ٍ لِي
غير [ آنتظارآت ] المطر ! وإعتيازي .. !

أحلى عيديـــة
- غيابـــك !