في عز خيانتــكّ ,
والجــرح ,
و دمـوعي !
ما ذكــرت غير أحباب قاطـعتهم لّ [ خاطــر عيَونك ]

......... فيْ غيآبه
مآ آحسَ آلوقِت يمشيْ !
وآلحيَآه بدوَن روحَه[| سوَدِآ مّليآنه آكتئآب ]|[
]حتىآ روحيْ من فرَآقِه فيُ [ متآهه / وَ آغترآب ]
كآن فيْه آلكوَن يحّلىُ .. وَ رغم آلآمه وحَزنه
دآيم آلمَح فيْ عيَونه بسَمه=) مّليآنه آمّل ، عمَريْ منهآ مآ آمّل

مَنٍ علّمًك درًس الجٍروًحٍٍ
........................ منًٍ علّمًك ؟!

نخطي ونذنب ونتعذر بالأقدار
ياقدارنا ربي يعينك علينا
شطار نجرح بعضنا بس شطار
كنا على جرح الخلايق ربينا
يطيبنا يوم نتسابق بالأعذار
وياسرع ما ننسا الخطا لوبغينا

.










- زَرعتْ مَا أَحِبّهَ ولاَ عَادْ لِيَ فِيهَ
ــــ وجَنِيتْ أَحبّهَ لُو يطَوّلْ " غِيَابهَ







.

.

عَلمتنَـي :
وَشْ لـونْ لو يقَرب الخُوفْ !
* ( عَلمِنـي ) ،
أرَحلْ عَن حيَـاتك ْ
................ [ وأكَمل ْْ] .

وَ اظل هنآ ا ك . . !
أقرآني " موآجع " , وَ أرتبك وَ " انسآك " !
وَ اشوفك / وَ الرصيف اللي يخاوي " خطوتي " . . يقراك !
وَ اظل أشهق غلاك .. اللي بصدري! وَ اصرخك " فيني " ! :
[ حرام تخلي عيونك ..
بدونك !
واشبه الشبّاك ] . . !