.











كَثِيَرْ | أَشْيَا | بَ الدِنْيَا ( أَبِيَهَا )

..... وَكَثِيَرْ أَشْيَا بَ الدِنْيَا [ تَبِينِيَ ]
كَثِيَرْ اللّيَ أَبِيَهَا .. " مِتْعَبتْنِيَ " ,
.. وَاللّيَ تَبِينِيَ عَيّتْ { تِحْتَرِينِيَ !








.

.









كِيَفْ أَبَنْسَى وَالرِيَاضْ لِ سيْرتِيَ مِثَلْ الكِتَابْ
حَافِظَتْنِيَ بِيَتْ بِيَتْ ..
وَحَيْ حَيْ .. وَدُوَرْ دُوَرْ
مِنْ كِثَرْ مَا كِنَتْ أَدَوّرْ فِيَ شُوَارِعْهَـا جُوَابْ :
هُوَ صَحِيَحْ الحُبْ أَعْمَى ,
أَوّ
............. عَيُوَنْ النَاسْ عُوَرْ ؟!








.

يَ ( أبُوويَ ) . .
لَو أنَا لفيِتْ هالعَالم وأدُورُ ..
بألقآگ شيء بهالزمن مإلِهُ نِظيرْ
يَعنيْ إختٌص‘ـِإَر آلي بأقوُوُله من شعوُوُر ..
بنتـ‘گ يَا [ أبو عبدالرحمن ] تحببگ گثيِيِيِيِرُ ..

,

مابي ولا حآجه ..
سوى رضآه و راحته ..
ابيه يوصل لأرض " روما "
بخير وعآفيه ="""( ..

9-8-
.31

ياغرآيب دنيتي بَ اليوم وياما آقشر ونينه
صـآر محسوبي يرد الهرج ولايراعي خفوقي

يُنطل الهرج ويقصد جرحي بَ شين الغبينه
ويستسخف الخآطر ويهـّون دمعتي بآطراف موقي

.










مو ضروري أسْمَعْ أعذار الوداعْ
قلبي في حُلو الحَكِي لا تِخدعهَ !
فِكرة غِيابكْ تِجي بِ ليَّا إجتِماعْ ..
وينْ مَا طيشك يسَافر تتبعهَ !
وإنت رايحْ خذ أساليب الخداعْ ,
وهمْ لا تنسَى .. جميعْ الأقنعهَ ..
جِيتني نَاوي .. رَحيلكْ بِ إنْدفاعْ
وإنْصدَم قلْبي , مِنْ اللّي يَسْمعهَ
سَدِّدْ جُروحِكْ وأنا مِنِّي الدِفاعْ
طَفي أفْراحِي .. وحِزنيَ ولِّعَه !
مِنْ كَلامك كِلْ شَيْ أغْلِيهْ ضَـاعْ
وإنتَ في إيدكْ .. تِشِدْ الأَمْتِعهَ
ليهَ نِتْلاقى ..؟ وتِخليني بِ صِراعْ
يَعني قِصْدِكْ قلبي جَاي تُودعهَ ..؟
رُوحْ .. مُو إلاَّ إنتِلاقى بِ الودَاعْ
خَلْ قلبي لِكْ .. مَا أبيَ ترجِعهَ







.

ودي أكتب والقلم عيا يطيع
مدري الاشواق والا انت السبب

كيف اعبر والحكي مني يضيع
اسعفيني يا قواميس العرب

وش ابكتب فيك يالخل الوديع
وانت وصفك من اعاجيب العجب

هاذي اقلامي بكسرها جميع
في سكوتي تصبح اشواقي ذهب

.










هَالوَقَتْ بَ / التَحْدِيَدْ مِشْتَاقهَ لِكْ زُوَدْ
وَاللهَ مَا أَدْرِيَ لِيَهَ بِ الذّآتْ هَ الوَقتْ !
يِمْكِنْ عَشَانْ أَغْلَبْ عِبَادْ اللهً رَقُـوَدْ
وَحَسّيَتْ بِ الوِحْدهَ وعَانِيَتْ وَإِشْتَقتْ






.

جرحتك وأدري ان القلب جرحه في الهوى جرحين
وانا أعتذر وآسف لاني ماجرحتك زيييييييييييييين

.










ـوَ قَطْرهَ تَمْشِيَ تِتْبَختَرْ
عَلى .. ( الشُبّاكْ ) ,
قَبلْ لاَ تُوصَلْ الكَفْ زِلَقتْ
طَارَتْ عَلى العَصْفُورْ ..
تِبلّهَ يَرْتِعَشْ يَنْثِرْ تَغَارِيدهَ ,
أَعْرفهَ زِيَنْ أَخَذْ مِنْ قَلبِيَ
" تَغْرِيدهَ ..
يِغَرّ الشَمسْ مِثَلْ هَمسٍ يِطَلْ
بَ [ أَنْعَاسْ مَعْشُوقهَ ]
وتَصْحَى بِ إِبْتِسَامَاتْ الرِضَا
وتُوقِظْ فِيَ عِينْ اللّيَ نفَضْ
عنهَ النَعَـاسْ
ـــ ورَتّبْ الإِحْسَاسْ ..
وقَالتْ لهَ : صَبَاحِكْ خِيَرْ
صَبَاحِكْ دِنْيتِيَ والنَاسْ






.