عيدك مبارك صاحبي وين ماكنت
يزف لك نبض الخفوق التهاني

عيدك مبارك كثر مابي تمكنت
كثر الغلا اللي بالضلوع المحاني

او كثر مافي فرحة العيد حزنت
وارخيت لجيوش العذاب العناني

يوم التفت وشفت ماغايب الا انت
ضاق الوجود وكل هم غزاني

على كثر اتصالات الخلايق في صباح العيد
انا والله ما كنت آتحرّى غير جوّالك

تحريت إتصالك إنت يالغالي وبالتحديد
لأن العيد ما اظنه يجي وما جيت في بالك

تصور كيف مر العيد من تنكيد في تنكيد
وانا ما غير اهوجس بك وانادي وآتحرّالك

وجوّالي غدا مثلي تنهّد واكثر التنهيد
يقول: ابطى عليك.. وقلت: اكيد العلة ارسالك

وقمت اكذب على نفسي واقول بصيغة التأكيد
اكيد الحين بتكلم وانا ادري ما طرينالك

على ما يبدو اني كنت عن بالك بعيد ابعيد
حرام ارجوك صدقني انا ما استاهل افعالك


جفاك اليوم قيّدني تعال وفكّ هذا القيد
كلّمني وعايدني وقلّي.. إنت وش حالك

ياليت العذر (فاتورة) عليك بحاجة التسديد
أخاف العذر هي قولة: نسيته رقم جوالك

يارفيق الخيرمنك مااشتكيت

غالي قدرك وعندي ماتهون

ع الوفاباقي وعهدي مانسيت

والوفاهيهات ياخلي يخون

لاحشاوالله عنك ماسليت

منزلك عالي وتفداك العيون

تَبــ،يِ الصَرَاحَه ! غِياَبكِ ماَ تِحمَلتَه َ !
وشُوَله أكَذِب عَليِك , أقَول لِك
...................................| عَادِيْ !
أنَتَ بحِياَتــ،يِ [ مُجَردْ حِلمْ ] مَا نْلتَه !
وَالمشُكلِه إن طُموُحِــ،ي
........................ | حِييِييل مِتمَادِيْ !

العيد يجمع الله فيه القرابه
وتصفى فيه كل النفوس المعاليل
سنه الله في منزل كتابـه
فرح وسعاده مع تكبير وتهليل

شفنــــ،ي بعـد مـآ مر عـآمـ
وَ " آلشوق مآمل وتعب ..!
خذنـــ،ي ..{ وعلمنـــ،ي آلڪذب " وآنـــ،ي آنآ مآعآد آحب !
وآن آلڪلآمـ آللـــ،ي مضى
" مــآضـــ،ي " ولآ آظنـہ يعود
وَ آلآ تعـآل آحضن يدڪ
وَ آسمعنـــ،ي لآ قلت وحڪيت
وَ آسمح لـــ،ي لآمنـــ،ي "بڪيت " !

تركت فيني [ بقايا حُب ] لين الوتين
وذاكرة كل ما ابعدتك .. تسللتها !
وتبقى برغم ، الألم ’ وإحساس قلبي الحزيَن
حاجة عظيمة | إلى مني تذكرتها !

حبيبي خلّنا نبدأ حكايتنا أنا وياك ...!!
قبل لا الوقت يسرقنا و لحظات الهوا تسّري ...!!