بَعد تِلْكَ السَنِيّن الغَرِقَ ثَمَّ الَنَْجَاة
نسايم الَّهَِلاَل
نَسِيمك راقََي وحُضُوِرْك جَنَّة بها اِسْتَلَذِّ بَكَّلّ مافيها
اكُتُبِيّ سَنَّوآتك قَرُبَآ

أكُتبَ ببَيَاض رَوَّحَك
أكُتبَ للرِيح مَطَرآ وهُوَ أنتِ
أكُتُبِيّني للَذَِّكْرَى حُلَمَ
رِيح آلَمََطَر والْهَبَايْب
حُضُوِرْك رَذَاذْ أشَتَاقَه كَثِيرآ

سَحَرَ الَجَُّنُون يبَعَثَني ويرَسَمَُنِيَ طِفْلة حالََِمه
تكَتَبَ لتذَهَلَ الَجَُّرح بالََفَتَرَ !
ساك ..
أنَعْشي خافقِيّ دَوَّمَآ بَحْرَفََّكَّ في الحُضُور

سَلِّمَ جَبَرَوت ذَوْقك الَنَْقِيّء
وأنا أُجَبَرَ عَلَّى مُصَافَحَة السَنِيّن
حَتَّى تَكَوَّنَو هَنَّا
بِنْت الِفََرِّيَدِي ’
كَوْنِيّ بخَيَّرَ ياجَمِيله

.





لا شيء يعود ..
لمَ نُحرق أنفسنا شوقاً !..
تجاوزي العجاف ,
و سيري .. لتكوني تحت غيمة ماطرة
تنهلين منها مطراً و رحمة و دعــاء .


كوني معها بدعائك ..
و ستكون معكِ بروحها ..


+ اُكتبي ...
فإنّ الحرفَ يُنعشنا !




.

اوكسجين ,
تتطاير ذراتك في هذا المكان لتحيينا ,
لقلبك مزن من الحب يافاتنه , ق1

سأكُتَبَ لكَلَّ الأغآنِيّ لَيْسَ هُنَاك فَخّامْه سَوَّى أغنِيَّة وَاحْدَه
هِيَ الُورْد أنت
سأكُتَبَ في صنْدُوق ذَكَرِيّآتي ( مِشّ حأخَبَرَ غَيَّرَك حَدَا )
أقتِرْبي ياَحَُّب الَنْداا
أُغنِيَّة الُورْد
وَحَّدَك مَنّ تُنَّعْشيِنّ الحَرَّف فَكََّوْنِيّ قَرِيبه لَنْا

وللشَوَّقَ نَصِيب الكِتَآبَه ف كنتي الحَرَّف
ولَذََّرَّة الأوكسَجِيِنّ نَفَّسَ عَمِيق بك
شَوَّقَ الَغْوالٍٍي
وأني اِشْتاقَََ لك كَثِيرآ
ف أمَطَرِيّني فَرِحَآ

اوكسجين
باختصار
ابكاااني حررفك