إسهر معي ليلة,,

حاول تحس بلوعتي ليلة
عد النجوم وش كثرها.. ياللي بقلبي كثرها
نام .. القمر فـ وسادتك نام
ليتك تغير عادتك..
خل القمر ليله.. يسهر معي ليله..

.

إلى الاغلى لدي



لا أعلم مالذي يحول بيننا
هو القدر ذاته أم غيره ..!
فشوقي لك يشتعل بداخلي كالحريق
أتمنى أن نلتقي بالقريب ..,
ــــــــــبالقريب ..,
ـــــــــــــــبالقريب ..,

الهنوف×آل الصدى

:

* للحــب نفســه !

تعال [ دامه ] صعب قربك/ دخيلك
ـــــــــــــــــ وإلا السهل من حضرة / الحُب ما أبيه ..!



..

+

لأنّها " غبيّة "
تفكيرها لا يتجاوز ظِلّها
( تشوف الناس بعين طبعها )
لأنّها لا تعرف كيف تختار ألفاظها
تظنُّ أنّها حينَ تستصغر " الكِبـار " تُخفي ضآلة حجمها
تظنُّ أنّها حينَ - تتفلسف - تكون قد كشفت ماخفي من المشاعر
تظنُّ أنّها - أذكى الخلق - و هي " غبيّة " !
لن أبعث لها هذه الرسالة - حتى الحروف لا ترغب أنّ تُبْعَث لأمثالها
لم تستفزني أبدًا
ولم تصلّ إلى مُبتغاها - لكنّ الموقف ألزمني أنْ أرمي تلكَ الكلمات بوجهها .


- سأبعث إلى شخصٍ " عظيم " :




" رح للقمر و افرش على سطحه بساط
و خلّ - الحُثالة - كان بها خير ترقى ! "

’

إلى الأشخاص الذين يتصيدون في الماء العكر :


حتماً أنتم لا تعلمون طهر قلبي : )!!


’

إلى الضَوْء الخافََِت

إلى الغَيْمَة آلَمَُكْتَظّه بالََمَطَر .. :
وظَنَّك كَلَّ هالََسَنِيّن ويِنّ نخَفِيَها
كَمَّ بنَيَّنا أحَلَّامَ صارََت عَجَّافّ , وَزّادت شَقّاوْتنّا
........... كَلٍَّ يشوف الرَذَاذْ وأنا أجَفَّ لاأطَرِيَت السُؤَال
وظَنَّك تَوَقَّفَ ( إلى ) ..... !
إلى الرَوَّحَ العَمِيقة ,
مَضَى عَمَّرَ وعَمَّرَي فيك يزداد
والٍٍله مآتَنتهِيَ السَنِيّن ’
ومَنّ الَوَْجَدَ للَوَْجَدَ حَبَّيَّتَ السَمَاء والٍٍمَطَر والٍٍُورْد الأبَيَّضَ والٍٍعُشْب
وذيك الطِفْلة اللي ترْسَمَّ لَنْدَنّ و Disney Land