آجَملْشيء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك /
وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَره !
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد
{كَن جميلآإ لِـ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمآإ }


.

أُحبْ اَلإِعتِزاَل بِنفسِي ..
بِأوقاتْ تجرحنيّ أفعَالهمّ ، وَ يمزُقنيّ كلامُهم : (
وَ لكنْ يجبرُنِي ضميريْ علىْ البَقاء . . !
فيّ كوُن لَيسَ بِكوُنِي : ( ،
كونْ المصْداقيهَ ،
التيْ أفتَقدُها بككككلْ من حو و و ليْ

آنآ مآزلتَ بخٍير . . ،

قلبِيْ يؤلمنِيْ قليلاً . . وَ هذآ لآيعنِيْ أننِيْ فِيْ حآلٍ سيءْ !

عَينِيْ تحرقنِيْ وتمتليءْ بِ الدَمعْ ،

لكِننّيْ أدفعْ الدمِعْ ,

الَى الدآخِلْ ( لَن أبكِي ) !

- أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ . .

- أحتآجَك حدْ الموتْ - لكِننِي أعِيشْ . .

أحياناً أَجِدُهُا شَيئاً مِنَ السذاجة , حين أُفكرُ فِيْ ما مضى
لِيْ مِنْ سنواتْ !
لِأنّيْ لَحظةَ التفكير , أُكونُ مُتأكدة مِنْ أَنَ مَنْ أَقصِدهُ
فِيْ ذلِكَ المَاضيْ قَدْ شَبِعَ مِنْ نِسيانيْ !

مآفيني شي!!
هذآ الهدوء اللي/تِسْمَعَه
وهذي الحَكَآوي الضآيِعَة
وهذآ الحطب ..
هذي الشموع
هذي { ترآتيل المَسآ ..
تشهد عَلَيْ !!

اجمعتنآ ألابتدآئي بالبراءهـ و الوداد
وفرقتنا المتوسط ياعسها ما تفيد


وليت لي عند الوزارهـ بالمعآرف استناد
كآن أكنسل المتوسط ابتدائي ثم نعيد
..........................ابتدائي ثم نعيد
............................ابتدائي ثم نعيد

مـآني محتـآجــ لـ بروآز يكبرني ..!
حقيـقه الشخص ..~.. دوم آجمل من الصـوره ..

مثلٌ بْعضُ " !
كٌلهُمْ ترٌآ مثٌلْ .. بعٌضْ !
وْالمٌشكْلهْ :
قلٌبيْ المغٌفلْ مْآ " آتٌعْضْ "
" مٌرْ ر ر ر ضْ !!!
آخٌلآقهُمْ .. وٌاللُيْ خلٌقْنيُ انهٌآ ، مرٌض " !
مُآيقترٌبْ مٌنكْ آحدٌ /الآ وٌفيْ نفٌسْه .. غرٌضْ !
وْالمٌشكْلهْ :
قٌلبٌيْ المغُفْلٌ مٌآ "اتعُضْ " !

رَسائِلي المُبعثرة حولِي ,
بَدأت تسألني !

- لِمَ هي كُتِبت !
- وَ لِمَن !
وَ أَصمِت كًثيراً
لِأننيِ أعلم جَيداً أَنَ الرَسَائِل قَدرها أَن تَصِل لِأصحَابهَا
فَـ سَأنتظر القَدر
لِتصِلَ رَسائِلي لِصَاحِبها ..