,’



لَ ضآق صدرگ من وجيه آلمخآليق ’
ضبط فرآشَگ ( و آلعن أم آلمخدهه ) !

قآل آحد آلحكمآء :
ذقت الطيبآت كلهآ فَ لمَ اجد آطيبْ من [آلعآفيهَه]
و ذقتْ المرآرآت كلهآ . . ’!
فَ لم آجد آمر من [ آلحآجهَه لَ آلنآس]
- آللهمَ عآفنآ و إغننآ عنْ النآس . .





.

مشتاق لگ / فآقدگ /ذآبحني الشوق
. . . . . . . . . . إستنتج من هـ آلشطر گيف حآلي !

و عفواً نسيت آقول : ضآيق ومخنوق
. . . . . . . . . . ومآعآد صدري من غيآبگ شمالي

متشبع إحبآطآت وِهموم - وآتوق
. . . . . . . . . . أبكي على صـدرك ولو فـي [ خيالي ]

عِندمَا نفَضفِضْ لِ - شَخصٍ مَا -
يٌجِيد الإستِمَآع / فَجَأةً نبكي !

لآ يَدل بُكائِنَا عَلى آلآمِنَا المُتراكمَه داخِلنآ
بَل بِ سَبب ذلك الشّعٌور الرآئِع `
… . . . عِندمَا نَرآ ذلك الشّخَص مٌنصْت

يَسّتمِع لِـ أحَآديث تَنبع مِن دوَآخِلنَآ
.. بِ [ إهتمَمآم ]

لِ كٌلّ شَخص :
" أتقَن " يَومآً الإنصَآت دوٌنَ تَمَللٌ لآنِين وَ فَرح
‏
( شٌكراً بِ حَجمٍ الكُون )

ولَ كُل قَلبٍ أدخَل لِ روحِي السَعَاده ’!
لاحَرمت تَواجدهَه فِي حَياتي

إحسآسي آنٌه شَشيّ مَ رآح ألقآه ’!
يجبرني أحضن في غيآبهَه ( حضُورههَ

أوعدگ ..
تلقآني جنبگ , وأحتويگ ’
يوم غيرگ كان حلمه ( أوعدهه ) ’!

إيه أغآر
و مَ أبي غيري يـجيگ
حتى ظلگ لو أطوله بَ أبعده

لسنآ بَ حآجة إلى عيد حبْ ’
إننآ بحاجه إلى ( آلحبِ نفسههَ ) !

د. سلمان العوده

بَ ذمّتگ يَ " آلرّياض " !
يوم ينشر لگ أنفآسهَه , مَآ يزين جوّكٌ ’